المستخلص: |
هدف المقال إلى إلقاء الضوء على "القمة العالمية للحكومات". وأوضح المقال أن القمة العالمية للحكومات قد دعت في "دبي" إلى ضرورة الحراك الواسع، من أجل الاستعداد للمتغيرات المقبلة في شكل الحكومات المستقبلية، والاستفادة من التكنولوجيا المتسارعة في رفع كفاءة الأجهزة الحكومية، وهو ما ينعكس على الشعوب، مما يوجد بيئة قادرة على الإنتاج والابتكار التي تسهم في دعم الاقتصاد العالمي. وبين المقال أن تقرير صدر عن القمة الحكومات في جميع أنحاء العالم إلى الاستفادة من حلول الرقمنة، والعمل على إعادة تشكيل أسواق العمل، بهدف خفض معدلات لبطالة وتعزيز مهارات القوى العاملة، بما يسهم في دفع عجلة النمو الاقتصادي في بلدانها. كما أشار المقال إلى وزير شؤون مجلس الوزراء الإماراتي، رئيس اللجنة المنظمة للقمة العالمية للحكومات "محمد القرقاوي"، والذي أعلن عن 10 متغيرات تشهدها خلال الدورة الرابعة عشر، لتشمل الحكومات على مستوى العالم ومشاركات أكبر، كما أنها ستصبح مؤسسة دولية مستقلة، وستشمل جائزة "أفضل وزير" في العالم. واختتم المقال بالتأكيد على أن في هامش القمة أقيم حفل للتوقيع على ميثاق "دبي" لتحالف مدن التنمية المستدامة الذي تعهد فيه عمداء أكثر من 11 مدينة عربية وأوروبية على التعاون والتحالف من أجل بناء مدن المستقبل، وتحقيق أمنيات الأجيال. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|