المصدر: | مجلة القافلة |
---|---|
الناشر: | شركة أرامكو |
المؤلف الرئيسي: | الجوهري، عبدالرحمن (مؤلف) |
المجلد/العدد: | مج64, ع6 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | ديسمبر |
الصفحات: | 66 - 67 |
ISSN: |
1319-0547 |
رقم MD: | 742490 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
ألقي المقال الضوء على أوجين ديلاكروا والمغرب العربي؛ حيث كان الرسام الرومنطيقي الفرنسي أوجين ديلاكروا في العشرينيات من عمره عندما تفتقت عبقريته عن مجموعة لوحات تُعد رائدة في التيار الرومنطيقي ومؤسسة له، ومن مفاخر متحف«اللوفر» اليوم، مثل لوحته العملاقة «موت ساردا نابالوس» و«ومذبحة كيوس» إضافة إلى تحفته الشهيرة «الحرية تقود الشعب» التي رسمها وهو في الثانية والثلاثين من عمره عام 1830 م وتعُد صورة للروح الوطنية والثورية في فرنسا ورمزاً لها. كما أشار المقال إلى رحلته للمغرب 1832م حيث سافر ديلاكروا برفقة دبلوماسي يُدعى لوكونت دي مورناي إلى المغرب، لمقابلة سلطانها وبحث بعض المستجدات التي طرأت غداة احتلال فرنسا للجزائر، وكان ديلاكروا قد رسم بعض المواضيع الاستشراقية قبل أن يزور المغرب، ولكن تلك التي أنتجها بعد الزيارة جاءت مختلفة عن الشرق المتخيَّل الذي ظهر في لوحاته قبلها، فباتت تشكَّل مجتمعة فصلاً رئيساً من فصول سيرته الفنية ومنها ""طنجة"" (1838م). واختتم المقال بأن ديلاكروا صبَّ بأعماله الزيت على نار الاستشراق، فاندفع عشرات الفنانين الفرنسيين إلى الشرق يبحثون عن مصادر إلهام مختلفة مشابهة لتلك التي ألهمت ديلاكروا. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021" |
---|---|
ISSN: |
1319-0547 |