ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الثورة الجزائرية فى الخطاب السعودى الرسمى

المصدر: دراسات في العلوم الإنسانية والإجتماعية
الناشر: جامعة الجزائر 2 أبوالقاسم سعدالله - كلية العلوم الإنسانية والإجتماعية
المؤلف الرئيسي: سعدونى، بشير (مؤلف)
المجلد/العدد: ع27
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 353 - 365
ISSN: 1112-346X
رقم MD: 742591
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: استهدفت الدراسة تسليط الضوء على" الثورة الجزائرية في الخطاب السعودي الرسمي". وذكرت الدراسة أن المملكة العربية السعودية آمنت بالقضية الجزائرية ودافعت عنها دفاعاً مستميتاً قبل وخلال ثورة نوفمبر 1954، وقد تجلي ذلك في خطب الملك سعود بن عبد العزيز ومختلف مسؤولي المملكة، ومواقفهم في الهيئات الدولية والإقليمية والعربية، إضافة إلى الدعم المادي المتواصل والسخي. كما بينت إنه من خلال الاطلاع على بعض الوثائق، وقراءة بعض التصريحات التي أدلي بها المسؤولون السعوديون، أثناء الثورة الجزائرية خاصة الملك سعود يبدو أن السعودية كانت في خطابها الداعم للثورة، ففي 14 يونيو 1954، أي قبل انطلاق الثورة بعدة أشهر، أرسلت المملكة السعودية إلى الأمانة العامة لجامعة الدلو العربية تبدي استعدادها لعرض قضية الجزائر على هيئة الأمم المتحدة، وبعد مشاورات مع الدول الأعضاء رئي التريث إلى الوقت المناسب. كما بينت أن بعد إعلان الثورة، واصل ساسة السعودية إعلان موقفهم المساند للثورة. كما أشارت إلى غضب فرنسا من الموقف السعودي تجاه الثورة الجزائرية. كما تحدث أنه بعد أن سجلت القضية الجزائرية في الأمم المتحدة كان أحمد الشقيري، مندوب المملكة العربية السعودية في هذه الهيئة، من أبرز المدافعين عنها خلال الدورات المنعقدة بين 1957، 1962. واختتمت الدراسة ذاكرة أن الخطاب السعودي في عهد الملك سعود بن عبد العزيز الذي عاصر الثورة قد اتسم بأمور يمكن تلخيصها فيما يلي: كثافة وسخاء العطاء المادي، كانت السعودية أول دولة عربية سعت إلى تدويل القضية الجزائرية بناء على مذكرة 5 جانفي 1955 التي أرسلتها إلي رئيس مجلي الأمن، كما سبقت الإشارة إلى دور ممثليها في الأمم المتحدة آنذاك، السيد أحمد الشقيري. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1112-346X