المصدر: | مجلة القافلة |
---|---|
الناشر: | شركة أرامكو |
مؤلف: | هيئة التحرير (عارض) |
المجلد/العدد: | مج65, ع1 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
الشهر: | فبراير |
الصفحات: | 89 - 104 |
ISSN: |
1319-0547 |
رقم MD: | 742820 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
سلط الملف الضوء على الجينز الأزرق. فقد اكتسب سروال الجينز الأزرق خلال العقود القليلة الماضية مكانة في الحياة اليومية ترتقي به من كونه مجرد قطعة لباس إلى مرتبة ذات بعد ثقافي واجتماعي تستحق التوفق أمامها. فلونه الكحلي القاتم أو الأزرق الحالم يجعله سهل التماشي مع معظم ألوان قطع الملابس الأخرى. فزرقته تبرز بقوة أمام العين. ولكنها تتسم بحياد خاص يجعلها قابلة للتناغم مع باقي الملابس مهما كان لونها أو شكلها. إنه على بساطته الشديدة، يبقى واحدا من أضخم ابتكارات الحياة في العصر الحديث وأكثرها رواجا، ويستحق التوقف أمامه. وأشار الملف إلى بداية ظهور السروال الجينز، واستعماله من قبل عمال المناجم، والجانب غير مشرق في صناعته، والأساطير المختلفة التي أثيرت حوله. كما تطرق إلى لغز الجيب الصغير في السروال الجينز، وابتكار الجيبين الأماميين، وأقمشته والموضة في صناعته، والجينز في البلاد العربية، وحجم صناعته وسوقه، والجينز في الغناء الغربي، والسراويل القوية بين الفن والإعلان، والجينز كسلاح في الحرب الباردة. وختاما فعلى الرغم من أن سروال الجينز الأزرق يغسل أقل من غيره من الملابس كالقمصان البيضاء وما شابهها، إذ تقدر الأوساط العلمية أن معدل ما يستهلكه سروال الجينز الواحد من الماء على مدى عمره يبلغ نحو 3479 ليترا، ويشمل هذا الرقم الماء اللازم لري قطنه وتصنيعه وغسله، غير أن قضية الجينز على المستوى البيئي تصبح أخطر من ذلك، عندما يتعلق الأمر بسراويل الجينز ذات المظهر المستعمل. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
---|---|
ISSN: |
1319-0547 |