ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

العلاقة بين الطبقة الاجتماعية و صورة الجسم لدى الاناث في مراكز اللياقة البدنية في محافظة اربد

العنوان بلغة أخرى: The relationship between social class and body image among female in physical fitness centers in Irbid governorate
المؤلف الرئيسي: صلاح، ديمة عبداللطيف (مؤلف)
مؤلفين آخرين: شمروخ، نبيل محمد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2015
موقع: اربد
الصفحات: 1 - 114
رقم MD: 742971
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة اليرموك
الكلية: كلية التربية الرياضية
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

463

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة للتعرف إلى العلاقة بين الطبقة الاجتماعية وصورة الجسم لدى الإناث في مراكز اللياقة البدنية في محافظة إربد، وتكونت عينة الدراسة من (150) أنثى مسجلة في مراكز اللياقة البدنية في محافظة إربد تم اختيارهن بالطريقة العشوائية، وقد استخدمت الباحثة المنهج الوصفي، حيث استخدمت الاستبانة والتي تكونت من قسمين، تناول القسم الأول المتغيـرات الديموغرافية للأنثى مثل (الفئة العمرية، والحالة الاجتماعية، معدل دخل الشهري للأسرة، ومكان السكن، والتحصيل العلمي للأب، والتحصيل العلمي للأم، والتحصيل العلمي للأنثى، والمهنـة، والطول والوزن). وتناول القسم الثاني مجالات صورة الجسم لدى الإناث في مراكز اللياقة البدنية في محافظة إربد وتضمن (28) فقرة توزعت على ثلاثة مجالات، وهي: المجال النفسي، ومجال المنظور الاجتماعي، ومجال المفهوم الثقافي، وبعد إجراء التحليلات الإحصائية المناسبة توصلت الدراسة: إلى أن هناك فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط تقديرات ذوي معدل دخل الشهري للأسرة (أقل من 500 دينار، و 500- 1000 دينار) من جهة، ومتوسط تقديرات ذوي معدل دخل الشهري للأسرة (أكثر من 1000 دينار) من جهة ثانية، تعزى لمتغير معدل دخل الشهري للأسرة، وذلك لصالح تقديرات ذوي معدل دخل الشهري للأسرة (أكثر من 1000 دينار). وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط تقديرات ذوي مكان السكن (مخيم) من جهة، ومتوسط تقديرات ذوي مكان السكن (قرية، ومدينة) من جهة ثانية، تعزى لمتغير مكان السكن، وذلك لصالح تقديرات ذوي مكان السكن (قرية، ومدينة). وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط تقديرات ذوي المهنة (طالبة) من جهة، ومتوسط تقديرات ذوي المهنة (ربة منزل، وموظفة) من جهة ثانية، تعزى لمتغير المهنة، وذلك لصالح تقديرات ذوي المهنة (طالبة). كما حصل المجال الثقافي على أعلى تقدير لأفراد العينة لمقياس صورة الجسم يليه المجال النفسي وأخيرا المجال الاجتماعي. في ضوء النتائج الدراسة توصي الباحثة بضرورة عقد فعاليات بشكل دوري تأخذ طابع الحوار مع الإناث من قبل المتخصصات في مراكز اللياقة البدنية لتوعية الإناث بأهمية تطبيق الطرق العلمية السليمة في حياتهم اليومية للمحافظة على صورة الجسم المثالية، ومساهمة بعض الشركات بتشجيع الموظفات لممارسة الرياضة وذلك من خلال تخصيص أماكن مهيئة لممارسة الرياضة أثناء أوقات العمل أو المساهمة في تسديد جزء من قيمة الاشتراك في مراكز اللياقة البدنية، بالإضافة إلى عقد ورشات عمل وندوات تبين مخاطر الوزن الزائد، وطرق التخلص من هذا الوزن بالطرق العلمية السليمة والابتعاد عن الأساليب التجارية مثل: الأدوية، العمليات الجراحية المختلفة.