المصدر: | مجلة القافلة |
---|---|
الناشر: | شركة أرامكو |
مؤلف: | هيئة التحرير (عارض) |
المجلد/العدد: | مج65, ع2 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
الشهر: | أبريل |
الصفحات: | 89 - 103 |
ISSN: |
1319-0547 |
رقم MD: | 743095 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى التعرف على النيازك والشهب. اشتمل المقال على ستة محاور رئيسة. المحور الأول تناول مفهوم النيزك في المعتقدات القديمة، حيث رصدت الشعوب القديمة المذنبات والنيازك والشهب، فدخلت في معتقداتها الشعبية والوثنية، على أن لها صفة روحانية أو معنوية ما لعلاقتها بالسماء التي جاءت منها. أما المحور الثاني أوضح تفسيرات ظهور النيازك، ومنها تشكل النيازك في الفضاء عن طريق البرق، أو تحجرها من الغبار البركاني، بل وحتى فسرت على أنها أعمال شيطانية. والمحور الثالث عرف النيزك في العلم، على أنه جسم فضائي قد يكون صخرياً أو معدنياً أو خليطاً من الصخر والمعادن، يراوح حجمه في معظم الحالات بين الحبيبة الصغيرة، ومتر طولاً. كذلك جاء في المحور الرابع التطرق إلى الشهب في الشعر العربي القديم والحديث، التي منها العلو والحرية والبأس وحاملة الأخبار. والمحور الخامس كشف عن استخدام النيزك في الفن، حيث حاول الفنانون منذ وقت مبكر، وعبر العصور استخدام العروض غير الطبيعية والمخيفة كوسيلة بصرية عبر محاولاتهم لتصوير فقرات من نص يوحنا المقدس تصف الكون في مرحلة معينة، أشهر تلك المحاولات لوحة الفنان الألماني ألبريخت دورر(1471-1528م) التي قام بحفرها على الخشب في القرن السادس عشر لتصوير مشهد مطر من النيازك استمر لفترة طويلة. أما المحور السادس والأخير عرف كلاً من النيازك، وشهب ومذنّبات. واختتم المقال بالإشارة إلى عرض أشهر النيازك، حيث عثرت بعثات المستكشفين في منطقة القطب الجنوبي على بعض النيازك، كما عثرت بعثة يابانية على 9 نيازك وغيرها من البعثات، وكانت حصيلة كل هذه البعثات حتى الآن 23 ألف نيزك مصنف، منذ العام 1974م، ولا تزال ألوف أخرى غير مصنّفة. كتب هذا المستخلص من قبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
1319-0547 |