ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > من النظرة إلى الصخب البصري...>الوصف

من النظرة إلى الصخب البصري

المصدر: مجلة علامات
الناشر: سعيد بنكراد
المؤلف الرئيسي: بنكراد، سعيد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع45
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 5 - 18
ISSN: 1113-3619
رقم MD: 743352
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
الصخب البصري | النقد الأدبي | التحليل الأدبي
رابط المحتوى:
PDF (صورة)      PDF (نص)      HTML
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

8

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال الي استعراض موضوع بعنوان" من النظرة إلى الصخب البصري". تناول المقال العديد النقاط أهمها: أولا: ان غاية هذا المقال ليست الإحاطة بهذا التاريخ، بل هو مجرد محاولة للامساك بما يشكل خاصية مركزية في الحقل البصري المعاصر في علاقته بما ورثته العين عن اسلافها. ثانيا : أنها لحظات حاسمه في التاريخ البصري تجسدت في صورة العبادة والصورة الفنية والصورة باعتبارها إحالة على نشاط اقتصادي بمردودية في السوق لا في العين. ثالثا: لا تشير هذه الأنواع البصرية الثلاثة إلى طبيعة الممثل فيها بل تؤكد نمط استيطانه للنظرة وأوضحت الدراسة ان مصدر النظرة الأولى هو فكرة البحث في المرئي ذاته عن شيء ما لا تدركه الابصار اما عن النظرة الثانية النظرة الفنية، فقد انبثقت من الداخل لقد أطلقت عنان الذات المبدعة اما في العصر الثالث، العصر البصري فان النظرة تتميز بكونها "رؤية بلا نظرة ". وما يعنينا بالأساس هو طبيعة الصورة الحالية ومجمل السلوكات المرتبطة بها والمقصود بالسلوكات اشكال التواصل الجديدة، الاشهار وصناعه اللوك وما يسمى شبكات التواصل الاجتماعي الفايسبوك وتويتر. واظهر المقال ان سلطة البصري وقدرته على التسرب تتجلى إلى كل المساحات التي يتحرك فيها الإنسان بالنفع والمتعة. فقد ساوى النموذج الاقتصادي الرأسمالي، من خلال فكرة " الإنسان الاقتصادي ". حيث نجد ان الصياغات البصرية للحاجات ليس سوى رغبه في التحكم في "حجم المتخيل ". واختتم المقال بالتأكيد على ان الصورة في السجل البصري الراهن في اغلب حالاته موجهة إلى الترفيه (او التضليل)، انها لا تراكم بل يلغى بعضها بعضا حيث انها تبحث عن الألفة في العين كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 1113-3619

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.