ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







فاطمة المرنيسي: تفكك البطرير كية الغربية

المصدر: مجلة علامات
الناشر: سعيد بنكراد
المؤلف الرئيسي: النابي، ممدوح فراج (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Elnaby, Mamdouh Farrag
المجلد/العدد: ع45
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 71 - 80
ISSN: 1113-3619
رقم MD: 743383
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

16

حفظ في:
LEADER 03836nam a22002057a 4500
001 0126828
041 |a ara 
044 |b المغرب 
100 |a النابي، ممدوح فراج  |g Elnaby, Mamdouh Farrag  |e مؤلف  |9 173474 
245 |a فاطمة المرنيسي:  |b تفكك البطرير كية الغربية 
260 |b سعيد بنكراد  |c 2016 
300 |a 71 - 80 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدفت الدراسة إلى تسليط الضوء على رؤية الكاتبة فاطمة المرنيسي: تفكك البطريركية الغربية. وأوضحت الدراسة أن الكاتبة فاطمة المرنيسي سعت من خلال مؤلفاتها إلى هدم وتفكيك المخيلة الغربية لنساء الشرق التي وصلت على حد اعتبارها نسقا مهيمنا سيطر على كافة الأعمال الأدبية والفنية على اختلافها كالرسم والبالية والسينما، ولم تكتف الدكتورة المرنيسي بذلك بل قامت بتقديم النسق البديل لتصحيح سوء الفهم الذي كشف عن نزعة استعمارية كامنة داخلهم. واستندت الدراسة على عدة عناصر، ركز العنصر الأول على تفكيك خطاب الاستشراق، حيث اقتصرت كتابات المرنيسي على تمثلات الحريم عند الغربيين فقط، وكيف تجلت هذه التمثلات بما حملته من خطأ وافتقار للحقيقة في نتاجاتهم الإبداعية والفنية على حد سواء. وتطرق العنصر الثاني إلى محظيات آنجر وسلطانات الخلفاء، حيث تفسر المرنيسي سر اهتمام فناني الغرب برسم المحظيات وسلطانات الخلفاء، لان الحريم ألهب مخيلتهم، لم يكن حريم العرب أيام الخليفة هارون الرشيد، بل حريم السلاطين العثمانيين الذين بسطوا سيطرتهم على أوروبا وارهبوا عواصمها منذ سقوط القسطنطينية عام 1453 حتى أوائل القرن العشرين، كما تفسر هذا التهتك في رسم صور الحريم الشرقي في أنه يعود إلى أسباب ثأرية انتقاما من الاستعمار القديم. وسلط العنصر الثالث الضوء على اللوحة اللعنة، فقد استغرق إنجاز اللوحة ثلاث سنوات، وكانت تقدم حشدا هائلا وحقيقيا من النساء العاريات، وقد وصفت بأنها " تمجيد للجسد الأنثوي الطاغي الحضور". واختتمت الدراسة بالتأكيد على أن المرنيسي قدمت نماذج كثيرة من الشخصيات لتهدم هذه التصورات الخاطئة عن نساء الشرق، ولكن مع الأسف مازال كثير منها رائجا، كما أكدت الصورة التي تجسدها السينما عن نساء الشرق، لكن أبرز هذه الصور ما قدمته عن الحمام التركي وهو ما كشف عن حضارة شرقية يفتقدها الغرب، وهو الأمر الذي بمثابة المفخرة للحضارة الإسلامية في عموم الأمصار. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a المرنيسى، فاطمة   |a النقد الأدبي  |a التحليل الأدبي 
773 |4 الادب  |4 اللغة واللغويات  |6 Literature  |6 Language & Linguistics  |c 006  |e Al Amat  |l 045  |m ع45  |o 1101  |s مجلة علامات  |v 000  |x 1113-3619 
856 |u 1101-000-045-006.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a AraBase 
999 |c 743383  |d 743383 

عناصر مشابهة