ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تدوين القرآن: نظرة في فرضيات بيرتون ووانسبورو: ترجمة لمقالة الألماني غريغور شولر

المصدر: مجلة التأويل
الناشر: الرابطة المحمدية للعلماء - مركز الدراسات القرآنية
المؤلف الرئيسي: السيد، رضوان (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Sayyid, Radwan
المجلد/العدد: ع2
محكمة: نعم
الدولة: المغرب
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: يونيو
الصفحات: 115 - 128
ISSN: 2335-9447
رقم MD: 744730
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

34

حفظ في:
LEADER 03521nam a22002057a 4500
001 0127828
041 |a ara 
044 |b المغرب 
100 |a السيد، رضوان  |g Al-Sayyid, Radwan  |e مؤلف  |9 123235 
245 |a تدوين القرآن: نظرة في فرضيات بيرتون ووانسبورو:  |b ترجمة لمقالة الألماني غريغور شولر 
260 |b الرابطة المحمدية للعلماء - مركز الدراسات القرآنية  |c 2015  |g يونيو  |m 1436 
300 |a 115 - 128 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدفت الورقة إلي تقديم ترجمة لمقالة الألماني غريغور شولر بعنوان: تدوين القرأن: نظرة في فرضيات بيرتون ووانسبورو. وتناولت الورقة عدد من المحاور الرئيسية وهي، المحور الأول: النص القرأني في حياة النبي محمد: ففي البداية وبعد تنزل نصوص الوحي الاولي علي النبي محمد، يقال إن النبي كان يقرأ الآيات على افراد ثقات من أصحابه، يجدهم ملائمين، بحيث يحفظون تلك الآيات ويتلونها على الاخرين في غيابه، هؤلاء الأشخاص كانوا يسمون القراء. المحور الثاني: حجج لتاريخية جمع القرأن أيام أبي بكر وعمر، ونشره رسمياً أيام عثمان: فبحسب رأي شفاللي فإن النسخة التي جمعت لعمر بن الخطاب ما كانت نسخة رسمية بل خاصة، وبقيت في عائلته بعد وفاته، وورثتها ابنته حفصة، وقد جري استعمالها فيما بعد أساساً للنسخة الرسمية التي انتجت أيام عثمان. المحور الثالث: بعض الملاحظات على تدوين القرأن ومنها، كان الاعتقاد بأن القرأن ينبغي أن يبقي الكتاب الديني الوحيد في الإسلام، ومع ذلك ففي العمل والواقع؛ فإن طلاب العلم كانوا يكتبون الأحاديث لمساعدة ذاكرتهم، ولأن مواد الكتابة كانت نادرة، والورق غالي الثمن؛ فإن بعض الشبان كانوا يكتبون الحديث علي أيديهم وعلي نعالهم أو علي الجدران، وفي العادة فإن الكتابة كانت تتم علي الالواح، التي كان يمكن محوها أو في الكراريس. واختتمت الورقة بتوضيح أن von bothmer أثبت أن قطع المصحف الموجودة بجامع صنعاء الكبير تعود للنصف الثاني من القرن الهجري الأول، وهي لا تظهر أي اختلافات عن مصحف عثمان، بما في ذلك وجود أول سورة وأخر سورة فيها، في حين لا تظهر السورتان في المصاحف غير العثمانية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a علوم القرآن  |a القرآن (جمع تدوين)  |a القرآن الكريم 
773 |4 الدراسات الإسلامية  |4 القرآن وعلومه  |6 Islamic Studies  |6 Quranic Studies  |c 007  |l 002  |m ع2  |o 1538  |s مجلة التأويل  |t Journal of Taweel  |v 000  |x 2335-9447 
856 |u 1538-000-002-007.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 744730  |d 744730