| LEADER |
03157nam a22002057a 4500 |
| 001 |
0127854 |
| 041 |
|
|
|a ara
|
| 044 |
|
|
|b المغرب
|
| 100 |
|
|
|a بن عرفة، عبدالإله
|e مؤلف
|9 57384
|
| 245 |
|
|
|a التأويل العرفاني الجمالي للفواتح النورانية في الرواية العرفانية
|
| 260 |
|
|
|b الرابطة المحمدية للعلماء - مركز الدراسات القرآنية
|c 2015
|g يونيو
|m 1436
|
| 300 |
|
|
|a 241 - 248
|
| 336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
| 520 |
|
|
|e هدفت الدراسة إلى تسليط الضوء على التأويل العرفاني الجمالي للفواتح النورانية في الرواية العرفانية. وارتكزت الدراسة على عدة عناصر، ركز العنصر الأول على التأويل الجمالي لفواتح السور النورانية، حيث أنه لا شك أن أي نهضة فكرية أو علمية أو حضارية للأمة الإسلامية يجب أن تنطلق من مصادرها المعرفية، وفي مقدمتها القرآن، فالسعادة كلها والعلم كله في العمل بالقرآن استمداداً وإمداداً، ولا حياة للأمة إلا بتدبر القرآن الكريم، وتكريس جهدها لاستنباط كل أسباب البناء الحضاري. وتطرق العنصر الثاني إلى التأويل الإشاري. وتصدى العنصر الثالث إلى التأويل العرفاني. وأشار العنصر الرابع إلى التخليق الكوني للإنسان، حيث إن الغاية البعيدة من هذا السرد العرفاني هو التأسيس للتخليق الكوني للإنسان انطلاقاً من مصدر التخليق، إذ على قدر التخلق تحصل المعرفة، وكلما نقص التخلق نقصت المعرفة، فلا عرفان بدون تخلق. واختتمت الدراسة بالإشارة إلى أن السبب في دعاء الأنبياء والمرسلين بعد انتهاء مهمتهم في الدنيا كما في قوله تعالي:" وأدخلني برحمتك في عبادك الصالحين"، هو أن الصلاح هنا بهذا المعنى ليس مقابلا للفساد، فلا يكون المرء نبياً حتى يكون صالحاً مع الخلق، لكن الأمر يتعدى ذلك لكي يعني أن يسمو في مرتبته حتى يكون صالحاً لحضرة الحق ومستحقاً لأن يكون أهلا لذلك، بعدما أمضى شطر حياته في إصلاح الخلق بإرشادهم وهدايتهم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|
| 653 |
|
|
|a تأويل القرآن
|a القرآن الكريم
|a تفاسير القرآن
|
| 773 |
|
|
|4 الدراسات الإسلامية
|4 القرآن وعلومه
|6 Islamic Studies
|6 Quranic Studies
|c 015
|l 002
|m ع2
|o 1538
|s مجلة التأويل
|t Journal of Taweel
|v 000
|x 2335-9447
|
| 856 |
|
|
|u 1538-000-002-015.pdf
|
| 930 |
|
|
|d y
|p y
|q y
|
| 995 |
|
|
|a IslamicInfo
|
| 999 |
|
|
|c 744752
|d 744752
|
