ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







العولمة والسياسات التربوية والتعليمية وأثر البطالة على الخريجين: عرض التجربة الليبية

المصدر: المؤتمر العربي السنوي الثالث حول الاتجاهات الحديثة لجودة الأداء الجامعي
الناشر: المنظمة العربية للتنمية الإدارية
المؤلف الرئيسي: القليب، انتصار سليم (مؤلف)
محكمة: نعم
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2008
مكان انعقاد المؤتمر: الشارقة
رقم المؤتمر: 3
الهيئة المسؤولة: المنظمة العربية للتنمية الإدارية
الشهر: أبريل
الصفحات: 2 - 30
رقم MD: 74534
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

319

حفظ في:
LEADER 08594nam a22002057a 4500
001 0350627
041 |a ara 
044 |b الإمارات 
100 |9 158796  |a القليب، انتصار سليم  |e مؤلف 
245 |a العولمة والسياسات التربوية والتعليمية وأثر البطالة على الخريجين:  |b عرض التجربة الليبية 
260 |b المنظمة العربية للتنمية الإدارية  |c 2008  |g أبريل 
300 |a 2 - 30 
336 |a بحوث المؤتمرات 
520 |a يتمتع الفكر الإنساني بمكانة متميزة في وجدان البشرية، فهو وحده المسئول عن التقدم والتطور أيا كانت ينابيعه، وان كان الخلاف يثور حول العلاقة ما بين التقدم والتطور من حيث ينظر إلى التقدم نظرة ايجابية باعتباره امراً مستحباً، في حين ان التطور يمكن ان يكون إلى الأفضل او إلى غيره، فنحن من جانبنا نعتقد في ارتباط التقدم والتطور ارتباطا وثيقا ولا نرى فيهما إلا سنة من سنن الحياة، ونرى في التعليمEducation والمعلومات Information والحماس Motivation كل شيء في إطار العولمة Globalization. لقد اصبحت العولمة المادة الأساسية للعديد من اللقاءات والمؤتمرات والندوات العلمية في الكثير من الدوريات والمنشورات العلمية المتخصصة. يرجع تاريخ العولمة إلى عقود سابقة، ولم تظهر نتيجة الصراع المعاصر والتغيرات الجديدة في العالم، ولكنها حدثت نتيجة التسلسل التاريخي للأحداث والتي لم تحدث بدون أنشطة مسبقة أدت إلى الانغماس في حقبة جديدة يرى فيها الأكاديميون العالم كوحدة واحدة تدار من خلال مؤسسات مختلفة. سوف نركز في هذا البحث على تأثير العولمة على السياسات التربوية والتعليمية: يشتمل التعليم العالمي على مجهودات لتغيير المحتوى العلمي وأسلوب التدريس والمضمون الاجتماعي للتعليم من اجل الاعداد الجيد للطلاب للمواطنة في عصر العولمة. ان المطلع على الانترنيت يرى الكم الهائل من المواد العلمية المعدة بأسلوب جذاب من أكثر من مصدر حيث يكون بإمكانه استخدام هذه المواد العلمية للدراسة بسهولة وتوفر لديه كثيرا من الوقت والجهد. كما تعد اللغات الأجنبية والتكنولوجيا والأبحاث والتعاقد مع الشركات الاستشارية الأجنبية عوامل مساعدة تساهم في الاتجاه نحو العمل، فنرى اليوم اهتماماً كبيراً بالشهادات الحرفية الدولية التي تقدمها الشركات والمؤسسات العالمية في مجالات تكنولوجيا المعلومات والمحاسبة القانونية وغيرها التي اصبحت تدرس وفقا لمناهج عالمية ويتم الاختبار في مراكز اختبارات قياسية على الانترنيت بأساليب موحدة على مستوى العالم وهناك اهتمام عالمي بهذه الشهادات التي ستصبح من اهم شروط التعيين والعمل في المجالات الحديثة. ان مفاهيم عولمة التعليم تهدف إلى تأسيس مفاهيم كونية تجعل الشعور الكوني في بؤرة الاهتمام لجميع سكان العالم فمثلا التضخم السكاني والتلوث البيئي وتدمير الموارد والمجاعة والإدمان والأمراض والإرهاب نماذجاً لبعض هذه المفاهيم وبالتالي يرى الباحثون ان على مدرسي الدراسات الاجتماعية أن ينظروا إلى العالم ككتلة واحدة وكنظام متكامل وليس كنظم او مجتمعات منعزلة ثقافياً وعلينا ان ننظر كيف نمت هذه المنظومة مع الوقت ونتكلم عن الثقافة العالمية. تهدف نظم التعليم العالي الحديثة إلى إرساء التعليم لأجل الاستقلالية لأجل تحقيق الكفاءة العالية في الأداء وذلك يعد استجابة إيجابية لتحقيق سرعة التغيرات نحو العولمة والاستقلال الاقتصادي والاجتماعي والسياسي. وهناك تساؤلات كثيرة تدور في ذهن المتابع والمهتم والمعني بالشأن التعليمي والتربوي في شمال إفريقيا فيما يتعلق بواقع أنظمة التعليم والسياسات التربوية في المراحل الدراسية المختلفة (الجامعات)، إلى جانب الوقوف على العولمة ومدي علاقتها بالتعليم والعلاقة بين تقويم السياسات وعمليات التعليم والتعلم والحد من بطالة الخريجين وكل ما يتعلق بتلك المواضيع من التساؤلات. وتشير نتائج البحث إلى أهمية وحدة الفكر بين مختلف دول العربية أو بالأحرى دول الاتحاد المغاربي لتمكين العاملين في صناعات السياسات التربوية والتعليمية دعم كفاءة وفاعلية الأداء والإنتاجية في مختلف منظمات الأعمال في القطاعين العام والخاص. 1-مراجعة مختصرة لأدبيات نماذج السياسات في بعض دول شمال أفريقيا، وتحسين نوعية فاعلية وبرامج التعليم العالي في الجامعات الليبية لإلقاء الضوء على أسس ومبادئ وأهداف التنظيم الإداري في جهاز التعليم العالي والتي منها: إبراز الأولويات، وتوحيد السياسات، وتحسين كفاءة البرامج. 2-نبذة تاريخية مختصرة لنشأة وتطور السياسات التعليمية في ليبيا وبعض الدول المجاورة وعلاقة ذلك بصعوبات التنفيذ والإقرار على مختلف الأمانات ومصالح وهيئات البحث العلمي ومؤسسات التعليم العالي (جامعات، ...) المختلفة من تاريخ استقلال هذه الدول إلى اليوم.. 3-تطوير ومناقشة وتحليل بعض نماذج هذه السياسات المستخدمة وتحسين نوعية فاعلية وبرامج التعليم العالي في الجامعات وفي تطوير وتنمية الجهاز الإداري للتعليم العالي وتنظيمه ليواكب متطلبات العصر والتنمية واحتياجات المجتمع، ويتمثل ذلك في إنشاء عدد من المصالح والهيئات والأمانات الإدارية الجديدة الأمانات المتخصصة ورفع المستوى التنظيمي لبعض الأجهزة الإدارية التنفيذية القائمة، مما سيساهم في رفع كفاءة وقدرة الجهاز الإداري لهذه الأمانات. 
653 |a السياسة التعليمية  |a ليبيا  |a التعليم العالي  |a الجامعات والكليات  |a طلاب الجامعات  |a خريجو الجامعات  |a سوق العمل  |a القوى العاملة  |a البطالة  |a التدريب المهني  |a العولمة الاقتصادية  |a التكنولوجيا  |a تكنولوجيا المعلومات  |a التنمية الادارية  |a التطوير الاداري  |a تنمية الموارد البشرية  |a ضبط الجودة 
773 |c 001  |d الشارقة  |i المنظمة العربية للتنمية الإدارية  |l 000  |o 6521  |p 3  |s المؤتمر العربي السنوي الثالث حول الاتجاهات الحديثة لجودة الأداء الجامعي  |v 000 
856 |u 6521-000-000-001.pdf 
930 |d y  |p y 
995 |a EduSearch 
999 |c 74534  |d 74534