ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > محددات تاريخية حول ظاهرة الزوا...>الوصف

محددات تاريخية حول ظاهرة الزواج التقليدي من القبيلة: من خلال الفتاوى الفقهية في البلاد الشنقيطية

العنوان المترجم: Historical Determinants on The Phenomenon of Traditional Marriage of Teh Tribe: Through the Doctrinal Fatwas in The Shangitia Country
المصدر: مجلة الدراسات التاريخية والاجتماعية
الناشر: جامعة نواكشوط - كلية الآداب والعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: ولد الشيخ سيديا، باب ولد أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع4
محكمة: نعم
الدولة: موريتانيا
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: شتاء
الصفحات: 50 - 56
DOI: 10.12816/0012820
ISSN: 2412-3501
رقم MD: 745991
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الزواج | القبائل | العادات و التقاليد | الفقهاء المسلمون | الفتاوى الشرعية | موريتانيا
رابط المحتوى:
PDF (صورة)      PDF (نص)      HTML
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

35

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى التعرف على المحددات التاريخية حول ظاهرة الزواج التقليدي من القبيلة من خلال الفتاوي الفقهية في البلاد الشنقيطية. وتضمن المقال نقطتين، الأولى تناولت الزواج من القبيلة والسمات العامة لا شك أنه في مجتمع قبلي بامتياز، لا يمكن للفقهاء سوى الاندماج في هذا الفضاء والتشريع له بمختلف الوسائل والآليات الضرورية، من أجل نقاء القبيلة وبقائها خلوا من الغرباء، ومن أجل التلاحم والتعاضد أيام المحن والأزمات التي تعترض القبيلة من حين إلى آخر في مجتمع عرف باقتصاد الغزو، من الطبيعي جدا والحال هذا أن ينظر الفقهاء مقصدا وغاية من أجل أن تبقى القبيلة سورا مانعا لهم، ليتسم علاجهم بمميزات عامة لعل من أبرز مظاهرها عمل أفرادها على وحدتها وعدم الشذوذ عنها بأي نشاط مهما كانت طبيعته والمقاصد من ورائه. والثانية تطرقت إلى الزواج من الوليمة إلى تأسيس العادات الاجتماعية تعتبر الوليمة من الأساسيات التي تقوم عليها هذه الظاهرة الاجتماعية، فقد تحدث كايى CailliéR عن هذه المناسبة وطريقتها في المجتمع وكيفيتها، وما يتسم به الحدث من مميزات عامة ترافق الحفل، وتعد ولائم كبيرة من الكسكس والعيش لإطعام المدعوين، واتسمت العلاقة بكثير من الحياء والعوائد التي سار عليها المجتمع، والتي صارت لهم ميسما وسمة عامة من طبائعهم وأخلاقهم عبر الزمن. وخلص المقال بالإشارة إلى معط العادة، الفسخة، والسحوة وتتخذ العلاقات بين الأطراف بعد الزواج نسقًا معينًا، إذ يتبادل الأصهار الإكرام والاحترام، إذ على الزوج على سبيل المثال لا الحصر في العيد ضحية لأم الزوجة أو خالتها، وعليها هي مائدة للزوج. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"
ISSN: 2412-3501

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.