ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

سكان مدينة فاس الوسيطية: دراسة إحصائية من خلال المصادر التاريخية

العنوان المترجم: Residents of The Middle City of Fez: A Statistical Study Through Historical Sources
المصدر: مجلة الدراسات التاريخية والاجتماعية
الناشر: جامعة نواكشوط - كلية الآداب والعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: الحقوني، حنان (مؤلف)
المجلد/العدد: ع4
محكمة: نعم
الدولة: موريتانيا
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: شتاء
الصفحات: 71 - 77
DOI: 10.12816/0012822
ISSN: 2412-3501
رقم MD: 745997
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

23

حفظ في:
LEADER 04089nam a22002297a 4500
001 0128960
024 |3  10.12816/0012822  
041 |a ara 
044 |b موريتانيا 
100 |9 392146  |a الحقوني، حنان  |e مؤلف  
242 |a Residents of The Middle City of Fez: A Statistical Study Through Historical Sources 
245 |a سكان مدينة فاس الوسيطية: دراسة إحصائية من خلال المصادر التاريخية 
260 |b جامعة نواكشوط - كلية الآداب والعلوم الإنسانية  |c 2015  |g شتاء 
300 |a 71 - 77 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e "استعرضت الدراسة الإحصائية سكان مدينة فاس الوسيطية من خلال المصادر التاريخية. وقُسمت إلى ثلاث نقاط، تناولت الأولي سكان مدينة فاس المرابطية من خلال النصوص الأدبية حيث أكد معظم مؤرخي العصر الوسيط المكانة البارزة التي احتلتها مدينة فاس والرخاء الاقتصادي الذي عرفته في الفترة المرابطية، فهذا ابن أبي زرع يوضح الرخاء الذي عرفه المغرب ككل في هذه الفترة، بحيث كانت أيامهم أيام دعة ورفاهية ورخاء متصل، وعافية وأمن. وأشارت الثانية إلى سكان مدينة فاس الموحدية من خلال النصوص الأدبية حيث تعددت الإشارات الديمغرافية الأدبية الخاصة بالفترة الموحدية بتعدد اهتمام المؤرخين بهذه الفترة، ولعل أول إشارة نسجلها عن مدينة فاس تتعلق بما ورد عند الإدريسي في نزهته ومدينة فاس قطب ومدار لمدن المغرب الأقصى ويسكن حولها قبائل من البربر. وتطرقت الثالثة إلى سكان مدينة فاس المرينية من خلال النصوص الأدبية وتسجل المصادر العديد من الإشارات التي توحي بتصور معين عن حجم الساكنة بالمدينة، خاصة إذا علمنا أنها اتخذت عاصمة للسلاطين المرينيين، ولم يفت هاته المصادر أن تسجل – في عهد هؤلاء – الرخاء الذي عرفه المغرب ككل فقد ارتحل السلطان أبو بكر المريني إلى مدينة فاس (سنة 655 ه) فدخلها وقد عظم ملكه، وارتفع سلطانه وخافته الملوك، وانقمع أهل العناد والفساد، وتأمنت الطرقات والبلاد وكثرت العمارات. وجاءت خاتمة الدراسة موضحة أن مدينة فاس عرفت رخاء وتطورا كبيرا وذلك ما أوضحته معظم النصوص الأدبية بالإضافة إلى كونها قطب استقطاب لمعظم الشرائح وفي مختلف الفترات، الأمر الذي يعكس بشكل جلي طابع الاستمرارية الذي عرفته المدينة لكن النصوص الرقمية أكدت انهيارا ونقصا كبيرا للسكان في فترة الدخول المرابطي مقارنة مع القرن الثالث الهجري، كما أن حضور العناصر غير المسلمة بالمدينة كان واضحا وذلك ما بينته العديد من النصوص الرقمية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021" 
653 |a العصر الوسيط  |a المؤرخون المغاربة   |a المصادر التاريخية  
773 |4 التاريخ  |6 History  |c 008  |e Journal of Historical and Social Studies  |f Mağallaẗ al-dirāsāt al-tārīẖiyyaẗ wa-al-iğtimāʿiyyaẗ  |l 004  |m ع4  |o 1515  |s مجلة الدراسات التاريخية والاجتماعية  |v 000  |x 2412-3501 
856 |u 1515-000-004-008.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a HumanIndex 
999 |c 745997  |d 745997 

عناصر مشابهة