المستخلص: |
الطرق التي استخدمها علم الأنثروبولوجيا البنيوي في المنطقة الأوروبية لتحرير المسيحية الباقية على قيد الحياة من تصنيفها على أساس أنها ديانة شعبية تنغمس في (البقايا الوثنية)، سهلت أيضا الوصف التحليلي للممارسات الاجتماعية والطقوس التي كانت في فرنسا جزءا من الصراع المناهض لرجال الكهنوت في أواخر القرن التاسع عشر. وتقدم الحركات الروحية، أكثر مما تقدمه الصيغ الفلسفية أو الإلحاد المناضل ((العلم)) بوصفه كيانا رمزيا من أجل تنشيط تعلم الأفكار التجريبية - المضادة في لب صيغة التحول الديني الذى يستمر اليوم (في مثابرة)، ويأخذ على متنه مطالب المجتمعات العلمانية الطامحة إلى التعددية الدينية.
|