ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







كيف يكون لغو الحديث عديم الجدوى : مائة عام من دراسة الشائعات

المصدر: مجلة ديوجين
الناشر: المجلس الدولى للفلسفة والعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: دونوفان، باميلا (مؤلف)
مؤلفين آخرين: عبده، بهجت عبدالفتاح (مترجم)
المجلد/العدد: ع213
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2008
الصفحات: 83 - 119
رقم MD: 747646
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

48

حفظ في:
المستخلص: تبحث هذه المقالة في استقرار مفهوم الشائعة في القرن الماضي. ويقال إن نماذج التفسير ليست هي التي تتغير فحسب، بل إن الشائعات تتغير أيضا -ليس في المضمون فحسب، بل ربما في الطريقة التي يتم بها تصديقها أو عدم تصديقها. ويبدأ الاهتمام العلمي الاجتماعي بالشائعات مع ميلاد علم النفس الحديث في منتصف القرن التاسع عشر، ثم التحول إلى علم النفس الاجتماعي، ثم علم الاجتماع في منتصف القرن العشرين. وقد دفع إليه قلق الحكومات بسبب أعمال التدمير من خلال الشائعات في أثناء الحرب العالمية الثانية، وأخيرا أحياه من جديد الفنانون الشعبيون في العقود الأخيرة جدا. وهناك افتراض أساسي يتمثل في أن المواقف أو الحالات الغامضة تحدث فراغا تملؤه الشائعات. وفى أواخر ستينيات القرن العشرين-وبالرغم من تضاؤل الاهتمام العلمي الاجتماعي بالموضوع-تظهر حفنة من الاعتراضات التجريبية والنظرية المهمة من دراسات متناثرة. ويبدأ الفولكلور (الفن الشعبي) كفرع من المعارف في أن يكون موضع اهتمام كبير في الشائعات المعاصرة في سبعينيات القرن العشرين، وفى أوائل تسعينيات القرن العشرين تحل الأسطورة الحضرية تماما محل مسمى الشائعة في ثقافة اللغة الإنجليزية. ويقال إنه يمكن أن يولى اهتمام خاص في التحليلات المعاصرة، بل يجب أن يولى هذا الاهتمام ببيئة المعلومات العامة، وسياسة التصديق (الاعتقاد)، والتغييرات الثقافية في الأفكار حول الصدق والزيف.

عناصر مشابهة