المستخلص: |
تبحث هذه المقالة في ملابسات القيود الوقائية ضد التقنيات، في سياق إمكانية خلق الشائعات ودعمها. وهى - أي المقالة - تركز على القيود على استخدام التليفون المحمول في محطت البترول، على أساس من الشائعة بأن شرارة ما قد تسبب انفجارا. وقد تجسدت الشائعات بسبب التحذيرات الوقائية للاستخدام من جانب أصحاب مصانع التليفونات المحمولة، وبسبب القيود على الاستعمال من جانب محطات البترول، والافتقار العام للذكاء الفنى. بل إن العاملين في محطات البترول هم أنفسهم الذين ينشرون الشائعات حول الحوادث المزعومة، مما يملأ الفراغ المعرفي أو المعلوماتي حول الأساس لهذه القيود.
|