ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > اللامألوف الشكلي و دوره في تعز...>الوصف

اللامألوف الشكلي و دوره في تعزيز الخطاب الإتصالي للمنجز الطباعي

العنوان بلغة أخرى: Unfamiliar Formal And Its Role in Enhancing the Communication Speech of Printing Achievements
المصدر: مجلة كلية التربية الأساسية
الناشر: الجامعة المستنصرية - كلية التربية الأساسية
المؤلف الرئيسي: لفته، هدى علي (مؤلف)
المجلد/العدد: ع91
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2015
الصفحات: 225 - 248
ISSN: 8536-2706
رقم MD: 747713
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
الطباعة | الإعلانات | التصميم | الأشكال الفنية
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: ان الاستعانة بالجديد المركب المبتكر والغريب (اللامألوف) من خلال استعارة الاشكال من اطارها المألوف بتجميع العناصر المختلفة ضمن سياق اخر للحصول على هذا الجديد وتوظيفه في المنجزات الطباعية والملصق الاعلاني هو أحد هذه المنجزات باعتباره وسيلة اتصال جماهيري بما يحمله من مضامين فكرية ذات اهداف تحدد مسبقا حيث يساهم في إيصال العديد من الأساليب التقنية التصميمية والاظهارية التي أثبتت مع مرور الزمن جدواها في احداث التأثير المناسب في المتلقي ومن خلال اطلاع الباحثة على مجموعة من النماذج المطبوعة ثم رصد ملاحظات تتمثل بالتساؤل التالي: ما هو دور اللامألوف الشكلي في تعزيز الخطاب الاتصالي للمنجز الطباعي؟ وبناء على ذلك تم تحديد هدف البحث وهو (تعرف دور اللامألوف الشكلي في تعزيز الخطاب الاتصالي للمنجز الطباعي). ولتحقيق هذا الهدف اختارت التحليل الوصفي لأنه الأنسب لتحقيق هدف البحث وقامتا بتحليل (3) نماذج من المطبوعات، وبناء على ذلك استخرجت الباحثة عدد من النتائج والاستنتاجات اهمها: نتائج البحث 1-امتازت الفكرة التصميمية باعتمادها المزدوج على الواقع والخيال في آن واحد ولكن الفكرة الاساسية دائما هي خيالية وبلجوء المصمم الى الفكرة الخيالية الابداعية يؤدي الى الاثارة والمتميز والجذب فضلا عن اثارتها لمضامين فكرية من خلال الاستعمال الجيد للامألوف الشكلي من قبل المصمم بحسب طبيعة المنتج الطباعي. الاستنتاجات: 1-تعامل المصمم مع اللامألوف الشكلي بصورة جيدة من خلال الافكار الخيالية الابداعية التي تتسم بالجدة والأصالة مما يؤدي إلى تعزيز الخطاب الاتصالي. 2-يظهر ان المصمم قد اخذ بالحسبان البعد الجمالي والوظيفي لفكرة التصميم.

Seeking help with the compound new innovate and (unfamiliar) via borrowing forms( figures), via assembling various elements within another context to obtain this new and mobilizing it in printing achievements and announcement posters , considered one of the achievements being mass communication mean, of its intellectual implications of objectives specified previously, which contributed communicate a number of technical, designing, and appearance technology, which have proved their feasibility with time, in generating the suitable change of the recipient via the researcher acquaintance on a collection of printing samples then monitoring notes represented by the following inquiry: What is the unfamiliar formal role in enhancement of the communication for the printing achievement ? According to this the objective of the research was specified which is (identification the un familiar formal role in enhancement of the communication of the printing achievement) To realize this objective, the researcher has chosen descriptive analysis, being suitable to realize the research objective, and the researcher analyzing(3) samples of printing, based on this the researcher has come up with a number of conclusions most important of which are:- Results of the research 1- The designing thought has distinguished by depending the duality on the reality and imagination (fancy) at the same time , but the basic thought always being imaginative and via resorting and using best using of formal unfamiliarity by the designer according to the nature of printing producer . Conclusions : 1. The designer dealing with formal unfamiliarity in best manner via creative-imaginative thoughts which characterized with originality and seriousness that lead to consolidate communication oratory . 2. It seems that the designer took into consideration functional and aesthetic dimensions of designing thought
ISSN: 8536-2706

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.