ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > بحث>المناسبات وأثرها على تفسير الق...>الوصف

المناسبات وأثرها على تفسير القرآن الكريم

المصدر: مجلة جامعة الشارقة للعلوم الشرعية والإنسانية
الناشر: جامعة الشارقة
المؤلف الرئيسي: الخطيب، عبدالله (مؤلف)
مؤلفين آخرين: مسلم، مصطفى (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج 2, ع 2
محكمة: نعم
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2005
التاريخ الهجري: 1426
الشهر: يونيو / ربيع الثانيي
الصفحات: 1 - 47
ISSN: 1811-1661
رقم MD: 74992
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: IslamicInfo, HumanIndex
مواضيع:
الإعجاز البياني | التفاسير الحديثة | نزول القرآن | أسباب النزول | بلاغة القرآن | إعجاز القرآن | مناسبات السور | مناسبات الآيات | المناسبة بين أول السورة وآخرها | علوم القرآن
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: يعد علم المناسبة من أهم علوم القرآن التي تعين المفسر على تفسير النص القرآني المعجز الذي له وجوه إعجازية عديدة كجوهرة ذات جوانب ترمي بالشعاع من جهات شتى. وهذا العلم يعيننا على رد مزاعم المستشرقين بأن القرآن الكريم غير مترابط الأجزاء في معظم سوره. وقد أولى علماؤنا الكرام هذا العلم عناية فائقة في كتب التفسير وعلوم القرآن، حتى أنهم أفردوا له مؤلفات منذ بداية القرن السادس الهجري. وقد تولى هذا البحث إيضاح قضايا عديدة عن هذا العلم، فعرف علم المناسبة وفائدته في تفسير القرآن الكريم، ونشأة التأليف فيه. وينقسم البحث إلى قسمين رئيسين وخاتمة وتوصيات وملحق بأهم الكتب والمقالات التي ألفت في هذا العلم. أما القسم الأول فيتناول المناسبات في السورة الواحدة وهو أربعة أنواع: النوع الأول: المناسبة بين كلمات الآية نفسها، والنوع الثاني: المناسبة بين آيات في السورة الواحدة، والنوع الثالث: المناسبة بين افتتاحية السورة وخاتمتها، والنوع الرابع: المناسبة بين اسم السورة ومحورها. وأما القسم الثاني: المناسبات بين السور (خاتمة السورة وافتتاحية ما بعدها) . وقد أوصى البحث بضرورة اهتمام الجامعات والكليات الإسلامية والعربية بهذا العلم عبر تشجيع أساتذتها وتلامذتها بالقيام بأبحاث عن هذا العلم، وبتحقيق التراث الإسلامي الذي له علاقة بالمناسبة. وكذلك أوصى البحث بضرورة القيام بمشروع تفسير كامل للقرآن الكريم يجلي أمر المناسبة، ويتولى هذا المشروع علماء متخصصون في التفسير واللغة العربية وغيرها.

The science of relevence between the verses and the suras of the Qur’an is called (al-Munasabah). This science plays an important role in Qur’anic exegeses and helps in clarifying the inimitability of the Qur’an. Furthermore, it helps in refuting the Orientalists’ allegations that the suras of the Qur’an are made of segments which are rarely connected. This article discusses the emergence of this science, the writings of the scholars about it, its definition, and its importance in Qur’anic exegeses. This article is divided into two major parts, a conclusion and it is followed by an appendix about the major writings in this science. The first part of this article deals with relevence between the verses within one sura and this part has four kinds. The first one is relevence between the words within one verse. The second kind is relevence between the verses within one sura. The third kind is relevence between the opening of a sura and its end. The fouth kind is relevence between the title (name) of the sura and its content. The second part of this article deals with relevence between the suras (the end of a sura and the opening of the sura that follows it directly). In conclusion, this article emphasises up on the importance of giving more attention to this science and to writing down a tafsix that concentrates on the relevence between the verses as well as the suras of the Qur’an. This initiative should be carried out by eminent scholars who are specialised in both Arabic and in Qur’anic exegeses.
ISSN: 1811-1661
البحث عن مساعدة: 676798 692770

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.