ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مواقف وعبر من فتح مكة: العفو يأسر القلوب لتسلم لله وتتوب "الحلقة الثانية"

المصدر: التوحيد
الناشر: جماعة أنصار السنة المحمدية
المؤلف الرئيسي: عبدالرحمن، جمال (مؤلف)
المجلد/العدد: س44, ع520
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: ربيع الثانى
الصفحات: 49 - 52
رقم MD: 750082
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

51

حفظ في:
المستخلص: "سلط المقال الضوء على عفو النبي صلى الله عليه وسلم الذي يأسر القلوب لتسلم لله وتتوب. فقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم خيرة مثال للعفو والتسامح والرضا عند المقدرة فقد صبر عليه السلام على أذى قريش في الجاهلية، ومن صور عفوه صلى الله عليه وسلم، أولًا العفو عن سهيل بن عمرو رضي الله عنه وإسلامه فقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعرف الرجال وقدرهم. ثانيًا ذكر إسلام عكرمة رضي الله عنه ابن أبي جهل ونرى في هذا الخبر عجائب المواقف منها، مواقف عظيمة لرسول الله صلى الله عليه، وموقف أم حكيم بنت الحارث بن هشام. ثالثًا ذكر إسلام صفوان بن أمية ضي الله عنه. وخلص المقال بالإشارة إلى ذكر إسلام هند بنت عتبة وما وقع في ذلك من الآيات رضي الله عنها، فعن عائشة رضى الله عنها قالت-قالت هند بنت عتبة يا رسول الله ما كان على ظهر الأرض خباء أو قالت من أهل خباء أريد أن يذلوا من أهل خبائك ثم ما أصبح اليوم على ظهر الأرض خباء أو قالت من أهل خباء أحب إلى من أن يعزوا من أهل خباء أو قالت خبائك، رواه الشيخان. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"

عناصر مشابهة