LEADER |
03017nam a22002057a 4500 |
001 |
0132344 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b مصر
|
100 |
|
|
|a الأقرع، عبده أحمد
|e مؤلف
|9 77847
|
245 |
|
|
|a أيتهما أولى بالإيثار؟!
|
260 |
|
|
|b جماعة أنصار السنة المحمدية
|c 2015
|g جمادى الأول
|m 1436
|
300 |
|
|
|a 68 - 70
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e جاء المقال بعنوان أيتهما أولى بالإيثار. فمن المعلوم أن من طلب شيئاً من نفائس الدنيا لا يهدأ ولا ينام بل يسعي للوصول إليه ليله ونهاره سعى النشيط الهمام وكلما سد في وجهه سعي النشيط الهمام وكلما سد في وجهه باب قرع باب آخر وإن تعددت الأبواب كما هو دأب الحريص المقدام وكلما نظر إلى قدر ما يطلب هان عليه السعي وما يلقاه من مصاعب ومتاعب وآلام والعجيب أنه لا يمل ولا يسأم وإن واصل السعي سنين فما بال المرء بالذي يطلب الجنة وهي لا تفني ولا تبيد. وأشار المقال إلى جمال الجنة فمن يدخل الجنة يتمتع بنعيمها ولذاتها ويكون بذلك في شغل عما سواه إذ يري ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر فأولى بالمرء أن يفكر فيما سواه وهو بذلك فرح مستبشر ضحوك السن هادئ البال لا يري شيء يغمه أو ينغص عليه حبوره وسروره، فعلى المرء السعي لتلك الجنة ومساواتها في السعي عليها بأي مطلوب دنيوي ليصبح من عظماء الرجال وهذا السعي لا يكون بالكلام ولا بالأماني والأحلام ولكن بصالحات الأعمال. وأوضح المقال أن العاقل الموفق هو الذي يطلب العلو والرفعة في الآخرة دار المقامة يبغون عنها حولاً فمن ينافس على الدنيا نافسه على الآخرة الباقية، فقال رسول الله ﷺ "" إن في الجنة مائة درجة أعدها الله للمجاهدين في سبيل الله ما بين الدرجتين كما بين السماء والأرض فإذا سألتم الله فاسألوه الفردوس فإنه أعلى الجنة وأوسط الجنة ومنه تفجر أنهار الجنة وفوقه عرش الرحمن"". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"
|
653 |
|
|
|a الدنيا والآخرة
|a الإيثار
|a العمل الصالح
|
773 |
|
|
|4 الدراسات الإسلامية
|6 Islamic Studies
|c 018
|l 521
|m س44, ع521
|o 0596
|s التوحيد
|t Al Tawheed
|v 044
|
856 |
|
|
|u 0596-044-521-018.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p n
|q y
|
995 |
|
|
|a IslamicInfo
|
999 |
|
|
|c 750142
|d 750142
|