LEADER |
04175nam a22002057a 4500 |
001 |
0132404 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b مصر
|
100 |
|
|
|a الدق، صلاح نجيب
|e مؤلف
|9 106840
|
245 |
|
|
|a حقائق عن اليهود:
|b الحلقة الثانية
|
260 |
|
|
|b جماعة أنصار السنة المحمدية
|c 2015
|g رجب
|m 1436
|
300 |
|
|
|a 61 - 64
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e استعرضت الورقة بعض الحقائق عن اليهود. فمن أهم الحقائق المعروفة عن اليهود، أنهم أكثر الناس حسدا، فقد قال الله تعالى عنهم في سورة النساء "" أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَا آَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ فَقَدْ آَتَيْنَا آَلَ إِبْرَاهِيمَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَآَتَيْنَاهُمْ مُلْكًا عَظِيمًا"". كما أنهم يتسمون بالبخل، فقال الله تعالى"" أَمْ لَهُمْ نَصِيبٌ مِنَ الْمُلْكِ فَإِذًا لَا يُؤْتُونَ النَّاسَ نَقِيرًا"". وهم قتلة الأنبياء فقد قال جل شأنه ""وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ وَالْمَسْكَنَةُ وَبَاءُوا بِغَضَبٍ مِنَ اللَّهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُوا يَكْفُرُونَ بِآَيَاتِ اللَّهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ الْحَقِّ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ"". وأنهم يتحايلون لتحليل المحرمات، قال تعالي: "" وَاسْأَلْهُمْ عَنِ الْقَرْيَةِ الَّتِي كَانَتْ حَاضِرَةَ الْبَحْرِ إِذْ يَعْدُونَ فِي السَّبْتِ إِذْ تَأْتِيهِمْ حِيتَانُهُمْ يَوْمَ سَبْتِهِمْ شُرَّعًا وَيَوْمَ لَا يَسْبِتُونَ لَا تَأْتِيهِمْ كَذَلِكَ نَبْلُوهُمْ بِمَا كَانُوا يَفْسُقُونَ (163) وَإِذْ قَالَتْ أُمَّةٌ مِنْهُمْ لِمَ تَعِظُونَ قَوْمًا اللَّهُ مُهْلِكُهُمْ أَوْ مُعَذِّبُهُمْ عَذَابًا شَدِيدًا قَالُوا مَعْذِرَةً إِلَى رَبِّكُمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ (164) فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ أَنْجَيْنَا الَّذِينَ يَنْهَوْنَ عَنِ السُّوءِ وَأَخَذْنَا الَّذِينَ ظَلَمُوا بِعَذَابٍ بَئِيسٍ بِمَا كَانُوا يَفْسُقُونَ (165) فَلَمَّا عَتَوْا عَنْ مَا نُهُوا عَنْهُ قُلْنَا لَهُمْ كُونُوا قِرَدَةً خَاسِئِينَ"". ويستحلون الحرام، وانهم أهل جدال عقيم، وقلوبهم أشد قسوة من الحجارة، ولم يؤمن أحد من علماء اليهود بالنبي (صلى الله عليه وسلم) في زمانه إلا واحد فقط. وان الله تعالي مسخ بعض اليهود فجعلهم قردة وخنازير، وأنهم أشد الناس عداوة للمسلمين. وأخيرا فاليهود أكثر الناس صدا عن سبيل الله، قال سبحانه: "" فَبِظُلْمٍ مِنَ الَّذِينَ هَادُوا حَرَّمْنَا عَلَيْهِمْ طَيِّبَاتٍ أُحِلَّتْ لَهُمْ وَبِصَدِّهِمْ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ كَثِيرًا"". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"
|
653 |
|
|
|a حقائق اليهود
|a الإسلام واليهودية
|
773 |
|
|
|4 الدراسات الإسلامية
|6 Islamic Studies
|c 016
|l 523
|m س44, ع523
|o 0596
|s التوحيد
|t Al Tawheed
|v 044
|
856 |
|
|
|u 0596-044-523-016.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p n
|q y
|
995 |
|
|
|a IslamicInfo
|
999 |
|
|
|c 750232
|d 750232
|