LEADER |
02514nam a22002057a 4500 |
001 |
0132435 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b مصر
|
100 |
|
|
|a عبدالرحمن، جمال
|e مؤلف
|9 261212
|
245 |
|
|
|a حادثة الإفك:
|b الحلقة الثانية
|
260 |
|
|
|b جماعة أنصار السنة المحمدية
|c 2015
|g شعبان
|m 1436
|
300 |
|
|
|a 67 - 70
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e "سلط المقال الضوء على جزء من أحداث حادثة الإفك. فتبدأ من بعد عودة جيش النبي ﷺ من غزوة بني المصطلق وتخلف أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها بسبب بحثها عن عقدها الذي فقدته فلم ترجع إلا والجيش قد سبقها فرأها صفوان بن المعطل رضي الله عنه وكان النبي ﷺ قد جعله في مؤخرة الجيش ليتابع أي شيء نسيه الجنود أو سقط منهم ولم يعملوه فلما رآها ذلك الصحابي أناخ بعيره وأركبها وانطلق يسحب بعيره ويسير بها خلف الجيش حتى بلغوا المدينة النبوية على ساكنها أفضل الصلاة وأتم التسليم. وتناول المقال نص الحديث في صحيح البخاري ففي جزء منه قالت السيدة عائشة رضي الله عنها أنه انطلق يقود بي الراحلة حتى أتينا الجيش موغرين في نحر الظهيرة وهم نزول فهلك من هلك وكان الذي تولي كبر الإفك عبد الله بن أبي ابن سلول، كما تناول شرح كل جزء من الحديث ففي هذا الجزء قال النووي رحمه الله أنهم نزلوا في وقت الوغرة وهي شدة الحر ونحر الظهيرة هو وقت القائلة وشدة الحر قالت وكان الذي تولي كبره تعني أن الذي كان له القسط الأكبر في اتهام أم المؤمنين بالفاحشة هو عبد الله بن أبي بن سلول. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"
|
653 |
|
|
|a حادثة الإفك
|a زوجات النبي
|a عائشة رضى الله عنها
|
773 |
|
|
|4 الدراسات الإسلامية
|6 Islamic Studies
|c 018
|l 524
|m س44, ع524
|o 0596
|s التوحيد
|t Al Tawheed
|v 044
|
856 |
|
|
|u 0596-044-524-018.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p n
|q y
|
995 |
|
|
|a IslamicInfo
|
999 |
|
|
|c 750283
|d 750283
|