ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الأضحية: آداب وأحكام

المصدر: التوحيد
الناشر: جماعة أنصار السنة المحمدية
المؤلف الرئيسي: عبدالعزيز، محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: س44, ع528
محكمة: لا
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: ذو الحجة
الصفحات: 27 - 31
رقم MD: 750483
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

52

حفظ في:
المستخلص: "استعرض المقال موضوع بعنوان الأضحية آداب وأحكام. وقسم المقال إلى عدة عناصر، تناول الأول الأضحية لغة واصطلاحاً، أما الأضحية في الشرع هو ما يذبح من بهيمة الأنعام في يوم الأضحي وأيام التشريق تقرباً إلى الله، والأضحية اسم لما يذبح في أيام النحر بنية القربة إلى الله تعالي. واستعرض الثاني حكم الأضحية حيث اختلف أهل العلم في حكم الأضحية وجمهور أهل العلم على استحبابها، وذهب الحنفية إلى القول بوجوبها، فالضحية لا تجب فرضاً استدلالاً بهذا الحديث، إذ لو كان فرضاً لم يجعل ذلك إلى إرادة المضحي"". وذكر الثالث مما تكون الأضحية، والتي لا تجزئ إلا من بهيمة الأنعام الغنم (المعز والضأن)، والإبل، والبقر (والجاموس)، ولا يجزئ منها إلا المسنة من بهيمة الأنعام أو جذعه من الضأن. وتطرق الرابع إلى الحديث عمن تجزئ الأضحية، فتجزئ شاه واحدة أو سبع بدنه أو سبع بقرة عن الرجل وأهل بيته، ولا يجزئ من الأضاحي العوراء واضحة العور، ولا العمياء من باب الأولي، والعرجاء واضحة العرج، والكسيحة من باب أولي، والمريضة واضحة المرض، والهزيلة شديدة الهزال. وذكر الخامس متى تذبح الأضحية حيث لا تجزئ الأضحية إن ذبحت قبل صلاة عيد الأضحي، ويمتد الذبح إلى غروب شمس آخر أيام التشريق. وأختتم المقال بالإشارة إلى آداب المضحي والتي تتمثل في ألا يأخذ من أظفاره وأشعاره شيئاً إذا دخل ذو الحجة، حتى يذبح نسيكته، وألا يجعل جلد الأضحية أو شيئاً منها أجره للجزار، ولا يبيع الجلد، بل يهديه أو يستخدمه، وأن يباشر الذبح بنفسه إن كان يستطيع، ويقول بسم الله، اللهم تقبل من فلان وآل فلان. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"

عناصر مشابهة