ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







حين يلتمس الوجد سبيلا للمجد: قراءة فى قصيدة الشاعرة نبيلة خطيب "هل جادك الوجد؟"

المصدر: الأدب الإسلامي
الناشر: رابطة الأدب الإسلامي العالمية
المؤلف الرئيسي: بسيسو، أماني حاتم (مؤلف)
المجلد/العدد: مج23, ع91
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الصفحات: 52 - 57
رقم MD: 750807
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

2

حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان حين يلتمس الوجد سبيلًا للمجد قراءة في قصيدة الشاعرة نبيلة الخطيب (هل جادك الوجد؟) من ديوان الشاعرة (هي القدس)، وكلمة الوجد تعني العشق أو الظمأ وجوده هو إعطاؤه الكثير والمزيد فالعطاء هنا إنما هو مزيد من المحنة والشقاء والقصيدة ترثي حال عاشق مسهد أضناه الوجد وبرح بأضلاعه، والشاعرة في القصيدة تناجي نفسها وتبث مواجع وجدانها وفطرتها الإنسانية تأنس أن يشاركها غيرها مشاعرها، وتبدو القصيدة في لوحات أربعة وهم، الأولى تتجسد في المطلع حنين المشتاق ولهفة المتوجع والثانية تركز على وصف سير الأيام السادرة التي تخبط دون هدى والثالثة هي إنكار على حال من يتعلق بالأوهام في دنيا لا يثق الإنسان فيها بموطئ قدميه والأخيرة هي اللوحة التي إليها يطمح وجدان الشاعرة لوحة الهدأة الحق، وتبين من خلال القصيدة أن رحلة الواجد تبدو رمزًا والرمز كشف للأشياء المجهولة ومحاولة اقتراب من عالم الأفكار التجريدي وعالم الوجدان المتراحب. وخلص المقال بالقول بأن الرومانسية في تجربة الشاعرة تعد من النوع الإيجابي وتتعلق بعالم القيم والجهاد في سبيل الوصول إليه والشاعرة مؤمنة بسبيل الصبر وكونه طريقًا للفرج لا مجرد حيلة يحتال بها المتصبرون على مواجد الحياة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

عناصر مشابهة