ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التفسير السنني وتجربة التأصيل عند محمد باقر الصدر

المصدر: مجلة الكلمة
الناشر: منتدى الكلمة للدراسات والأبحاث
المؤلف الرئيسي: نقاز، إسماعيل (مؤلف)
المجلد/العدد: س23, ع91
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: ربيع
الصفحات: 68 - 82
رقم MD: 750897
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: +IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

15

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على" التفسير السنني وتجربة التأصيل". وذكرت الدراسة أن التفسير التجزيئي أو اللفظي أو الموضعي، كان تفسيراً وما زال يعني ببيان المعني الجملي للآيات دون التوسع في جمع الآيات القرآنية في الموضوع الواحد والوقوف على المقاصد الإلهية الكبرى في الإنسان والآفاق، وهو ما رأيناه في الاصطلاح بالتفسير السنني، وبهذا يكون التفسير السنني امتداداً للتفسير التجزيئي، وأهم مورد ينهل من معينه الذي لا ينضب. وتناولت الدراسة عنصرين هما: العنصر الأول: الإطار المفهومي للتفسير السنني وعلاقته بالتفسير الموضوعي. العنصر الثاني: تجربة التأصيل للتفسير السنني عند محمد باقر الصدر، وتناول هذا العنصر عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: تأصيل النظرية، ثانياً: الفرق بين التفسير التجزيئي والتفسير الموضوعي-السنني، ثالثاً: معني السنة في مفهوم الصدر وعلاقتها بالقرآن المجيد، رابعاً: علاقة القرآن المجيد بالسنن التاريخية، خامساً: توظيف النظرية، سادساً: أشكال السنن التاريخية، سابعاً: عناصر المجتمع في القرآن المجيد. واختتمت الدراسة موضحة أن الصدر يعتقد بأن حركة التاريخ تتميز بكونها هادفة تتجه نحو المستقبل، وأن الوجود الذهني للإنسان هو المحرك لذلك، فهو يتضمن فاعلين" الأفكار" و" الإرادة" وهذان يصوغان المحتوي الداخلي للإنسان، والمحور الأساس لهذا المحتوي هو البحث عن " المثل الأعلى" أي أن المثل الأعلى هو وجهة نظر الإنسان إلى الحياة، والكون في شتي مستوياته. وأن الصدر ينطلق من القرآن المجيد ليستخلص موقع" المثل الأعلى" في صياغة النماذج التي خاضها والتجربة التاريخية عموماً. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة