ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







كيف يفكر العالم الثاني؟

المصدر: مجلة اتجاهات الأحداث
الناشر: مركز المستقبل للأبحاث والدراسات المتقدمة
المؤلف الرئيسي: بارمان، يوري (مؤلف)
المجلد/العدد: ع17
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: يونيو
الصفحات: 72 - 75
ISSN: 2414-7524
رقم MD: 750998
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى تقديم دراسة بعنوان ضغوط موسكو: تحركات روسية لوقف تجديد العقوبات الأوروبية. وتناول المقال عدد من النقاط الرئيسية وهي، أولاً: أضرار متبادلة. ثانياً: ورقة الطاقة الروسية: فمع وصول الرئيس فلاديمير بوتين إلي سدة الحكم في عام 2000، قامت كبري الشركات الأوروبية بشراء شركات روسية في عدد كبير من الصناعات، ولذلك نجد أنه في الوقت الذي قرر فيه الاتحاد الأوروبي فرض عقوبات ضد روسيا في عام 2014، حيث قامت مجموعة كبيرة من الشركات الأوروبية بالعمل كجبهة موحدة ضد هذا القرار بدعوي أنه سيؤدي إلي خسائر فادحة للنشاط التجاري الأوروبي. ثالثاً: حلفاء موسكو القوميون: حيث لا تمثل العلاقات التجارية سوي أحد الأدوات التي تتبعها موسكو للتأثير على الاتحاد الأوروبي، للتراجع عن العقوبات إذ تزايدت الشكوك في أوروبا حول احتمال تمويل روسيا أحزاباً قومية لحشد تأييد أوسع في الدوائر السياسية، وفقاً لما ذكره مسؤولون أمريكيون، فإن موسكو تعمل جاهدة علي شراء ذمم القوي السياسية الأوروبية واستمالتهم وتمويل الأحزاب المعارضة من اليمين واليسار، وذلك على حد تعبير نائب الرئيس الأمريكي جو بايدن العام الماضي. واختتم المقال بتوضيح إنه لاتزال الولايات المتحدة الامريكية تسعي لحشد الدعم الأوروبي لإدامة العقوبات علي روسيا، وهو ما وضح من خلال تأكيد قادة دول شمال أوروبا" زعماء الدنمارك والسويد وأيسلندا والنرويج وفنلندا"، في القمة التي جمعتهم مع الولايات المتحدة في واشنطن في مايو 2016، علي ضرورة الإبقاء علي العقوبات ضد روسيا، حيث تسعي الولايات المتحدة لدعم مساعيها تلك من خلال استمالة الدول المعادية لروسيا داخل الاتحاد الأوروبي مثل دولة البلطيق وبولندا، وذلك للضغط لاتخاذ موقف أكثر صرامة تجاه روسيا في بروكسل. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2414-7524

عناصر مشابهة