العنوان بلغة أخرى: |
The Phenomenon of air air Pollution and Health Effects on Man |
---|---|
المصدر: | مجلة الآداب |
الناشر: | جامعة بغداد - كلية الآداب |
المؤلف الرئيسي: | محمود، ميسون طه (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع116 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
العراق |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
التاريخ الهجري: | 1437 |
الصفحات: | 549 - 584 |
DOI: |
10.31973/aj.v1i116.470 |
ISSN: |
1994-473X |
رقم MD: | 751000 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase, HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
LEADER | 10037nam a22002537a 4500 | ||
---|---|---|---|
001 | 0132867 | ||
024 | |3 10.31973/aj.v1i116.470 | ||
041 | |a ara | ||
044 | |b العراق | ||
100 | |9 395445 |a محمود، ميسون طه |e مؤلف | ||
245 | |a ظاهرة تلوث الهواء الجوي وأثرها الصحي على الإنسان | ||
246 | |a The Phenomenon of air air Pollution and Health Effects on Man | ||
260 | |b جامعة بغداد - كلية الآداب |c 2016 |m 1437 | ||
300 | |a 549 - 584 | ||
336 | |a بحوث ومقالات |b Article | ||
520 | |a أن الهواء النقي الصحي هو الذي لا تخالطه ملوثات (أجسام غربية) جوية وصلبة وكيميائية وحيوية وهو الهواء المناسب لصحة الإنسان وراحته. وفي العصر الحالي أصبح الهواء النقي صعب العتال في المناطق المعمورة بالإنسان والواقعة تحت سيادته المباشرة لما يخالط الهواء في تلك المناطق من مواد غريبة منوعة لمصادر مختلفة النوعية (كالمصادر الطبيعية، البراكين، حرائق الغابات والبشرية والمعامل والمصانع، السيارات، وسائط النقل، وما ينتج في احتراق الوقود في المنازل). أن أخطر الملوثات الجوية على صحة الإنسان هي الملوثات البشرية لطبيعتها الكيميائية التي تتحول بعضها إلى ملوثات أخرى ثانوية أخطر من الرئيسة وتتعاظم الملوثات الكيميائية الخطيرة ويزداد تركيزها في مناطقها المصدرية والقريبة منها المتمثلة في المدن الكبرى ومناطق المعامل والمصانع والمزدحمة في السكان والوضع الطبوغرافي للمدن أثرا مهما في شدة تركيز الملوثات الناتجة منها وأكثر الأوضاع أهمية في ذلك هو الوضع الحوضي. كما يلعب الوضع الجوي دورا كبيراً أيضا. فعند الهدوء الجوي والانقلاب الحراري يزيد تركيز الملوثات، كلما كان الجو أكثر رطوبة كانت الملوثات الجوية اشد خطورة على صحة الإنسان. وتشغل ستة غازات نحو 99.97% من حجم الهواء وهي (النتروجين والأوزون والأوكسجين وبخار الماء والأرغون وثاني أوكسيد الكاربون)؛ وبعض الغازات نسبتها قليلة جدا إلا إنها ذات أهمية خاصة كغاز الأوزون الذي يمتص الجزء الأعظم من الأشعة الشمسية فوق البنفسجية أما بخار الماء فتختلف نسبته من مكان لآخر وتتراوح نسبنه ما بين 0.5- 4% في الجو من الحجم وتكون نسبته منخفضة في المناطق القطبية والصحراوية نحو 0.2% ومرتفعة في الأجواء الاستوائية بين 3-4% ومعظم بخار الماء يتركز في الطبقة السفلية من الغلاف الجوي ويكون شبه معدوم فوق الارتفاع 10- 15 كم. وتختلف مكونات الجو وخصائصه وصفاته العامة شاقوليا وتتركز نحو 99.9% من كتلة الجو في الخمسين كم السفلى، ونحو 0.997% من الكتلة بين ارتفاع 50-100 كم. وبقية الكتلة محددة الانتشار في بقية الغلاف الجوي كما أن كثافة الهواء تقل كلما ارتفعنا إلى الأعلى إذ تكون 1.2 كغم/م٣، عند سطح البحر و0.7 كغم/م٣ عند ارتفاع 5 كم. لقد أعطي موضوع التلوث الهوائي اهتماما كبيرا من قبل سائر دول العالم لأهمية الهواء في استمرارية الحياة لاسيما إذا علمنا أن رئة كل جسم بشري تستقبل يوميا حوالي (15 كغم) من الهواء الجوي في حين لا يمتص الجسم سوى (2.5 كغم) من الماء واقل من (1.5 كغ) من الطعام. أن تلوث الهواء دليل على احتوائه على مواد غريبة؛ أو من مواده نفسها ولكن بنسب تزيد عن الحد الأعظم لتواجدها؛ وأن زيادتها هذه تصاحب بمؤثرات سلبية في البيئة الجغرافية. ويمكن أن يكون التلوث الجوي محليا لارتباطه بمناطق محددة تسببه نحو المدن الكبرى والمناطق الصناعية؛ أو يكون عالميا منتشرا فوق أراضي الكثير من دول العالم كالتلوث الناجم عن الإشعاعات الذرية أو الذي تسببه المقذوفات البركانية. يهدف البحث إلى تشخيص وتحليل تلوث الهواء والمتغيرات البيئية لملوثات الهواء ويهدف البحث أيضا إلى بناء قاعدة معلومات متكاملة لملوثات الهواء للحفاظ على البيئة وحمايتها. وتحديد ظواهر تلوث الهواء مثل (الضبخان، والاحتباس الحراري، وثقب الأوزون، والأمطار الحامضية؛ والجزيرة الحرارية). ودراسة العلاقة بين العوامل الجوية وتركيز الملوثات. أما فرضيات البحث: يؤدي زيادة تركيز ملوثات الغلاف الجوي إلى تغير في شفافية الهواء واختلاف قيمة الإشعاع الشمسي الكلي. وتعمل هذه الملوثات على رفع المعدلات الشهرية لسقوط الأمطار فضلا عن تكرار حدوث الضباب. وأدى تلوث الهواء إلى خلق مناخ من أبرز خصائصه تكون (الجزيرة الحرارية). منهجية البحث-المنهج الوصفي – التحليلي: يستعمل في وصف جميع المصادر المؤدية إلى تلوث الهواء مع وصف الظواهر المناخية الناتجة عن تلك الظاهرة ومن ثم تحليل العلاقة بين العناصر المناخية وتأثيراتها المتبادلة مع التلوث. | ||
520 | |b The healthy fresh air which is not Tkhalth contaminants (foreign bodies) air and solid, chemical and vital air which is appropriate to human health and comfort. In the current era became fresh air elusive in the world regions to humans and under the direct sovereignty to mix with the air of those areas of exotic materials variety of different sources of quality (natural Kalmsadr, volcanoes, forests and human and laboratories, factories, fires, cars, transport, and resulting in fuel combustion in homes. The most dangerous air pollutants on human health are contaminants of human chemical nature, some of which turn out to be other pollutants secondary the most dangerous of the major and growing dangerous chemical pollutants and increase its focus on its source areas and nearby of the major cities and regions of laboratories and factories and crowded in the population and the situation topographic cities an important role in the severity of the concentration of pollutants as a result of which the most important in the situation is the situation that the pelvic. The air situation plays a big role, too. When calm air and heat increases the concentration of pollutants coup and whenever the weather is more moisture was more dangerous air pollutants on human health. And operates six gases about 99.97% of the volume of air which is (nitrogen, ozone, oxygen, water vapor. Irgun and carbon dioxide), and some of the gases increase very little, but it is of special importance as a gas ozone, which absorbs the bulk of solar ultraviolet radiation either water vapor vary rate from one place to another and range rate between 0.5-4% in the atmosphere of the size and the rate is low in the polar regions and desert about 0.2% and high in the tropical sunshine between 3.4% and most of the water vapor is concentrated in the bottom layer of the atmosphere and be virtually non-existent over 10-15 km height .otakhtlv components of the atmosphere and its properties and attributes of public vertically and centered about 99.9% of the mass of air in the lower fifty km, and about 0.997% of the mass between high 50-100 km. And the rest of the block specific prevalence in the rest of the atmosphere is also less air Scouts whenever Artfna to the top consists of 1.2 kg / m 3, at sea and 0.7 kg / m 3 at the height of 5 km. I have been given to the issue of air pollution considerable attention by the rest of the world of the importance of the air in the continuity of life, especially if we know that lung every human body receives daily about (15 kg) from the atmosphere while the body absorbs only (2.5 kg) of water and less than (1.5 kg) of food. That air pollution is evidence it contains exotic materials, or materials of the same but at rates greater than the greatest reduction of its presence, and that this increase in the negative influences associated with the geographical environment. It can be air pollution locally for its association with specific areas caused by the cities and major industrial areas, or be universally deployed on the territory of many countries of the world such as pollution caused by radiation or atomic projectiles caused by volcanic. | ||
653 | |a تلوث الهواء |a تلوث البيئة |a صحة الإنسان | ||
773 | |4 الادب |6 Literature |c 020 |e Al-Adab Journal |f Al-ādāb |l 116 |m ع116 |o 0739 |s مجلة الآداب |v 000 |x 1994-473X | ||
856 | |u 0739-000-116-020.pdf | ||
930 | |d y |p y |q y | ||
995 | |a AraBase | ||
995 | |a HumanIndex | ||
999 | |c 751000 |d 751000 |