جائزة نوبل الفرنسي لوكليزيو : نكتب لكي نفضح الظلم
| المصدر: | مجلة الآداب العالمية |
|---|---|
| الناشر: | اتحاد الكتاب العرب |
| المؤلف الرئيسي: | حميد، حسن (مؤلف) |
| المجلد/العدد: | س40, ع163,164 |
| محكمة: | نعم |
| الدولة: |
سوريا |
| التاريخ الميلادي: |
2016
|
| الشهر: | خريف |
| الصفحات: | 195 - 202 |
| رقم MD: | 751415 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | AraBase |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
عدد مرات التحميل
5
| المستخلص: |
هدفت الدراسة إلى استعراض موضوع بعنوان جائزة نوبل الفرنسي لوكليزيو نكتب لكي نفضح الظلم. وأوضحت الدراسة أنه مؤلم أن ثقافة الغرب وآدابه المحتشدة بالغموض والشيئية والدوران الفارغ والبهوت الفني والتفصيلات المملة واللامبالاة واللإدارية والتجاهل والضبابية، لم تكتشف حتى هذه الساعة عن أن حياة الغرب الاجتماعية في خطر حقيقي؛ لأن الآداب والثقافات المنتجة ليست سوى مرآة حقيقية لها، ترى الناظر فيها السلوكيات الدموية والعنصرية والقباحات التي ما عادت تعير القيم النبيلة والمشاركة الإنسانية والعواطف والمشاعر والمودات والحب وأي شكل من أشكال التواصل أذنا أو نظرا أو فكرا أو قلبا يدق لها. وأكدت الدراسة أن ثقافة الغربي ما زالت ثقافة تؤمن بالهيمنة، مثلما تؤمن بثقافة التخلف التي تريد استقبالها وتأطيرها أيضا، ولابد لهذه الشعوب من معاضلة هذه الهيمنة الغربية سعيا نحو سعادة بشرية غير منقوصة. وختاما أكدت الدراسة على أن الثقافة ثروة إنسانية مشتركة بين الشعوب كلها، لهذا لابد من النظر الدائم في معدلات أسعار الكتب؛ لكي تكون متاحة للجميع. كما يختتم لوكليزيو خطابه في الأكاديمية السويدية بالحديث عن امرأة اسمها (ألفيرا) تعرف عليها في أمريكا اللاتينية، وهي امرأة مغامرة لا زوج لها ولا أبناء، تنتقل من بيت إلى آخر من أجل الغناء مقابل الطعام أو شراب كحولي أو مال. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
عناصر مشابهة
-
نوبل 2008 : لوكليزيو يعيد العالم إلى أصلة
بواسطة: حجازي، عمرو منشور: (2009) -
من انت يا سيد لوكليزيو ؟
بواسطة: سامي، سحر منشور: (2011) -
لوكليزيو الاستفتاء الشعبي أكد جدارته بنوبل
بواسطة: حسونة، محمد منشور: (2009) -
لوكليزيو : أصداء فوزه بنوبل 2008
بواسطة: عمر، رشا منشور: (2009) -
لوكليزيو يتحدث عن نفسه
بواسطة: لوكليزيو، جان مارى غوستاف منشور: (2009)
