المؤلف الرئيسي: | الثقفى، محمد بن عيضة بن سليمان (مؤلف) |
---|---|
مؤلفين آخرين: | سليمان، فتح الله أحمد (مشرف) |
التاريخ الميلادي: |
2011
|
موقع: | الطائف |
التاريخ الهجري: | 1432 |
الصفحات: | 1 - 200 |
رقم MD: | 751623 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | العربية |
الدرجة العلمية: | رسالة ماجستير |
الجامعة: | جامعة الطائف |
الكلية: | كلية الآداب |
الدولة: | السعودية |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
عرفه ابن الخشاب بقوله : "ما استعمل مبنياً في حال لمعنى أوجب له البناء فإذا زال ذلك المعنى عاد إلى حكمه الأصلي من الإعراب " وعرفه صاحب القواعد والفوائد الشوكاني في مخطوطته بقوله : " والعارض مايكون معرباً في الأصل فيصير مبنياً لسبب فإذا زال ذلك السبب صار معرباً وعاد إلى أصله ". وأشار إليه سيبويه في كتابه بقوله :"وأما المتمكن الذي جعل بمنزلة غير المتمكن في موضع ". وأشار ابن السراج إليه في كتابه " الأصول في النحو "بـ "أن البناء الذي وقع في الأسماء عارض منها لعلة " ووقفت على ثلة من العلماء وأمثال الخليل وسيبويه وابن السراج ومن جـاء بعدهم أمثال أبي علي الـفارسي وابن جني المبرد والمحدثين أمـثال د/هادي نهـر ود/عبد الرحيم ربابعة. ووازنت بين آرائهم واهتديت إلى كثير من المسائل والقضايا النحوية. وقد اعتمد البحث على المنهج الوصفي التحليلي لشموليته واستقصائه للمعلومات في أربعة فصول : 1- مفهوم البناء العارض وعلاماته وأسبابه وأنواعه. 2- البناء العارض في الأسماء المبنية المشبهه بالحروف. 3- البناء العارض في الأسماء المبنية غير المشبهه بالحروف. 4- عروض البناء في الأفعال. وفي ختام البحث خرجنا بجملة من النتائج : أولاً / رأى الباحث أن حركات البناء والإعراب ليست ظواهر صوتية بل حركات لها وظائف لغوية. ثانياً / رأى الباحث أن (غير ومثل ودون ) أسماء هي بين البناء والإعراب والراجح أنها معربة. ثالثاً / رأى الباحث أن ( أمس , وسحر )لايجوز فيها إلا البناء إذا أريد بهما وقتاً معيناً فإذا نٌكِّرا أو أضيفا أعربا. رابعاً / رأى الباحث أن السبب في بناء العلم المفرد المنادى سبب صوتي وقد يجتمع في الاسم بناءان. خامساً / رفض الباحث القول الذي يرى أن علة بناء الفعل المضارع أن النون الثقيلة والخفيفة تقوي- عند اتصالها بالمضارع -سمة الفعلية. سادساً / توصل الباحث أن بعض الأسماء مثل أسماء الإشارة والأسماء الموصولة وأسماء الاستفهام مبنية بناء عارضاً وعلة بنائها وقوعها وشبهها بالحروف. |
---|