المستخلص: |
1-توفير فرص التعلم لأصحاب المستويات المختلفة من الذكاء، وأصحاب القدرات المحدودة على التحصيل، والعمل الجاد على الإقلال من حالات الفشل الدراسي لأنه يؤدي بدوره إلى الفشل الاجتماعي. 2-حسن توزع الطلاب إلى أنواع التعليم أو التخصصات التي تتناسب قدراتهم وميولهم الدراسية. 3-تصنيف الطلاب بحسب السن بحيث لا يؤدي التفاوت الكبير فيه إلى أن كبارهم يعتدون على صغارهم كأن تكون المدرسة ابتدائية، متوسطة وثانوية. 4-على المؤسسات التعليمية أن تقوم بعقد ندوات ومناظرات ومحاضرات تناقش الجريمة وأسبابها، مع بيان رذائل الجريمة وعواقبها على الفرد، واشتراك الأفراد في النشاطات الاجتماعية والثقافية وللإرشاد الديني دور بالغ الأهمية في هذا المجال. 5-إشراك الطلاب في إدارة المؤسسة التعليمية التي ينتمون إليها وذلك بالمحافظة على نظافتها وتدريبهم على تحمل الحولية وتنمية روح التعاون والإيجابية فيهم. 6-الاهتمام بالسلوك الأخلاقي ومخ مكافأة على: حسن السيرة والسلوك، واحترام القانون والنظام، واحترام حقوق الآخرين. 7-الاهتمام البالغ بالتربية الخلقية وسرد قصص الأنبياء والرسل، وسير الحكماء وعظماء العلم والأخلاق، حتى يكونوا مثلا أعلى للطلاب. 8-عدم اللجوء إلى العقاب البدني وعدم الميل إلى سب الطلاب وإهانتهم لأن من آثار العقاب البدني أن الطالب ربما يتقمص شخصية المدرس ويصبح العنف منهجه في الحياة. 9-أن تكون العلاقة ببن الدرس والطالب علاقة ود وصداقة، واحترام وثقة، وأن يقوم المدرس بدور الأب في الإرشاد والتوجيه. 10-دراسة حالة كل طالب تبدو على سلوكه الاتجاهات العدوانية والتخريبية، أو الهروب أو السرقة والتعرف على الأسباب التي أدت به إلى ذلك السلوك سواء أكانت نفسية، أو دراسية، أو اجتماعية، أو عائلية والعمل على حل هذه المشكلة ((1992)، .(Young
|