العنوان بلغة أخرى: |
Attitudes of Saudi citizens Towards The Economical & Social Impacts of Coming Tourism To Saudi Arabia Field Study On Jeddah City |
---|---|
المؤلف الرئيسي: | ابن لادن، عبير عيسى محمد (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | الخطيب، ياسر عبدالحميد (مشرف) |
التاريخ الميلادي: |
2007
|
موقع: | جدة |
التاريخ الهجري: | 1428 |
الصفحات: | 1 - 196 |
رقم MD: | 752348 |
نوع المحتوى: | رسائل جامعية |
اللغة: | العربية |
الدرجة العلمية: | رسالة ماجستير |
الجامعة: | جامعة الملك عبد العزيز |
الكلية: | كلية الاقتصاد والإدارة |
الدولة: | السعودية |
قواعد المعلومات: | Dissertations |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدفت الدراسة إلى التعرف على اتجاهات السكان السعوديين نحو الآثار الاقتصادية والاجتماعية للسياحة الوافدة إلى المملكة العربية السعودية وتعتبر هذه الدراسة جديدة في المجال الذي تطرقت له ذلك أن معظم الدراسات التي تناولت السياحة ركزت على التنمية السياحية وتقدير الطلب السياحي واتجاهات السائحين وسلوكياتهم. وتحقيقاً لهذا الهدف لجأت الباحثة إلى تصميم استمارة استقصاء خاصة بمعرفة اتجاهات السكان السعوديين في مدينة جدة نحو الآثار الاقتصادية والاجتماعية للسياحة الوافدة للمملكة. ولقد قدمت الباحثة من خلال هذه الدراسة عرضاً لمفاهيم الاتجاهات، والسياحة، والسائح، وأشكال السياحة، والآثار الاقتصادية والاجتماعية للسياحة، والواقع والآفاق المستقبلية لصناعة السياحة في المملكة. وعليه فقد توصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج التي يمكن تلخيصها فيما يلي: 1- أظهرت الدراسة إلى أن اتجاهات السكان السعوديين نحو الآثار الاقتصادية للسياحة الوافدة للمملكة كانت إيجابية وقوية للغاية نحو: - توفير فرص عمل للشباب السعودي. - تنمية الصناعات المرتبطة بالأنشطة السياحية مثل خدمات النقل والمطاعم والفنادق والاتصالات. - زيادة فرص التسوق الناتجة عن عرض أفضل المنتجات لجذب السياح. 2- أشارت الدراسة إلى أن اتجاهات السكان السعوديين نحو الآثار الاجتماعية للسياحة الوافدة للمملكة كانت إيجابية وقوية للغاية نحو: - تبادل الخبرات والثقافات مع الحجاج والمعتمرين والزائرين من مختلف الدول إلى المملكة. - تعلم اللغات الأجنبية من خلال العمل في الأنشطة السياحية أو الاحتكاك بالسياح الأجانب. - الارتقاء في التعامل مع السائحين الأجانب بشكل أفضل. 3- أشارت الدراسة إلى أن اتجاهات السكان السعوديين نحو المشاكل والمعوقات الناجمة عن السياحة الوافدة للمملكة كانت إيجابية وقوية للغاية نحو الزحام ومشاكل المرور. 4- بينت الدراسة أن هناك اختلافات ذات دلالة معنوية بين كل من الجنس، والحالة الاجتماعية، واتجاهاتهم نحو معظم الآثار الاقتصادية للسياحة الوافدة للمملكة. 5- بينت الدراسة أن هناك اختلافات ذات دلالة معنوية بين كل من الجنس، والحالة الاجتماعية، واتجاهاتهم نحو معظم الآثار الاجتماعية للسياحة الوافدة للمملكة. 6- أوضحت الدراسة وجود اختلافات ذات دلالة معنوية بين كل من الجنس، والحالة الاجتماعية، واتجاهاتهم نحو معظم المشاكل والمعوقات الناجمة عن السياحة الوافدة للمملكة. 7- كشفت الدراسة عن عدم وجود اختلافات ذات دلالة معنوية بين كل من العمر، والمستوى التعليمي، والدخل، واتجاهاتهم نحو معظم الآثار الاقتصادية للسياحة الوافدة للمملكة. 8- كشفت الدراسة أن هناك اختلافات ذات دالة معنوية بين كل من العمر، والمستوى التعليمي، والدخل، واتجاهاتهم نحو معظم الآثار الاجتماعية للسياحة الوافدة للمملكة. 9- كشفت الدراسة وجود اختلافات ذات دلالة معنوية بين كل من العمر، والمستوى التعليمي، والدخل، واتجاهاتهم نحو معظم المشاكل والمعوقات الناجمة عن السياحة الوافدة للمملكة. ومن أبرز توصيات الدراسة ما يلي: أ ) نظراً لإنخفاض قوة اتجاهات السكان السعوديين نحو ارتفاع جودة السلع والخدمات –يلزم تدعيم هذه الاتجاهات من خلال زيادة اهتمام المنتجين السعوديين بالمواصفات العالمية لشروط الجودة للسلع والخدمات، مثل سلع وخدمات النقل والفنادق والمطاعم والاتصالات. ب) هناك حاجة ماسة لتدعيم اتجاه السكان السعوديين نحو اكتساب المواطن السعودي لعادات وسلوكيات جيدة من السائحين، وذلك من خلال الدور الهام الذي يلعبه الإعلام السياحي عن طريق إصدار النشرات والتقارير في هذا الخصوص. ج) ضرورة قيام إدارات المرور بالمملكة بإعادة النظر في خطتها المتعلقة بالمسارات المؤدية إلى الفنادق والمطاعم السياحية ومناطق الجذب السياحي لتحقيق سيولة التدفق، تحقيقاً لراحة كل من المواطن السعودي والسائح الأجنبي. د ) ضرورة قيام الجهات المعنية بالأنشطة السياحية بما يلي: - توجيه إصداراتها إلى كافة المستويات التعليمية من مختلف الأعمار والدخول. - تكثيف الحملات الترويجية عن طريق الدعاية والإعلان. - إجراء مثل هذه الدراسة على مناطق جذب سياحي أخرى بالمملكة مثل ( أبها –الطائف –القصيم -....). |
---|