ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







فلسفة شوبنهاور في الخطاب المسرحي عهد يعقوب قدري: مقاربة في مسرحيتي "نيرفانا" و"الوداع"

المصدر: مجلة كلية اللغات والترجمة
الناشر: جامعة الازهر - كلية اللغات والترجمة
المؤلف الرئيسي: تهامى، إسلام صالح (مؤلف)
المجلد/العدد: ع8
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: يناير
الصفحات: 198 - 246
ISSN: 2090-8504
رقم MD: 752858
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

30

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على" فلسفة شوبنهاور في الخطاب المسرحي عند يعقوب قدري مقاربة في مسرحيتي (نيرفانا) و(الوداع)". وذكرت الدراسة أن العلاقة بين المسرح والفلسفة تتميز بنوع من التداخل والتبادل، وسبب ذلك يعود إلى أن المسرح إنتاج مركب، فهو لغوي ومعرفي وتقني، زاخر بالتيمات التي تشكل موضوعاً للتفلسف بقدر ما يتناول هو نفسه موضوعات وثيقة الصلة بالفلسفة. وتناولت الدراسة عدة مباحث والتي تمثلت في: المبحث الأول: إطلالة على الظروف السياسية في الدولة العثمانية عقب إعلان الدستور الثاني. المبحث الثاني: إجراءات الاتحاديين في المجال العسكري. المبحث الثالث: إجراءات الاتحاديين في مجال التعليم. المبحث الرابع: إجراءات الاتحاديين في المجالين التشريعي والاجتماعي. المبحث الخامس: سمات المسرح التركي وخصائصه خلال فترة الدستور الثاني. المبحث السادس: شوبنهاور (نشأته ومصادر ثقافته والمضامين الفكرية في فلسفته). المبحث السادس: نشأة يعقوب قدري وثقافته وتجربته المسرحية. المبحث السابع: ملخص مسرحيتي (نيرفانا)، و(الوداع). المبحث الخامس: انعكاسات فلسفة شوبنهاور في مسرحيتي (نيرفانا) و(الوداع). واختتمت الدراسة ذاكرة أن المسرح التركي عانى قبل إعلان الدستور الثاني عام 1908 م، حيث كان متوقفاً تماماً نظراً لإحكام السيطرة الرقابية على الإبداع بكافة أشكاله، في ظل حكم السلطان عبد الحميد الثاني الذي تميز حكمه بالاستبداد والقهر، ولعب المسرح التركي عقب إعلان الدستور الثاني دوراً فاعلاً ليس على المستوي التثقيفي والتوجيه الاجتماعي فحسب، بل أسهم في دعم مؤسسات الدولة اقتصادياً، وساعد على رفع الروح المعنوية إبان حرب البلقان. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2090-8504

عناصر مشابهة