ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







جوانب من الفكر والثقافة في الحضارة الإسلامية: منهج الدولة الحمادية في التسامح الديني 1007 م- 1152 م.

العنوان المترجم: Aspects of Thought and Culture in Islamic Civilization: The Approach of The Hammadi State in Religious Tolerance 1007 AD-1152 AD.
المصدر: مجلة الدراسات التاريخية والاجتماعية
الناشر: جامعة نواكشوط - كلية الآداب والعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: جويبة، عبدالكامل (مؤلف)
المجلد/العدد: ع8
محكمة: نعم
الدولة: موريتانيا
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 31 - 40
DOI: 10.12816/0028078
ISSN: 2412-3501
رقم MD: 753116
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

17

حفظ في:
LEADER 03667nam a22002297a 4500
001 0134356
024 |3  10.12816/0028078  
041 |a ara 
044 |b موريتانيا 
100 |a جويبة، عبدالكامل  |q Juwaibah, Abdulkamel  |e مؤلف  |9 397134 
242 |a Aspects of Thought and Culture in Islamic Civilization: The Approach of The Hammadi State in Religious Tolerance 1007 AD-1152 AD. 
245 |a جوانب من الفكر والثقافة في الحضارة الإسلامية: منهج الدولة الحمادية في التسامح الديني 1007 م- 1152 م. 
260 |b جامعة نواكشوط - كلية الآداب والعلوم الإنسانية  |c 2016 
300 |a 31 - 40 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e استعرضت الورقة جوانب من الفكر والثقافة في الحضارة الإسلامية، (منهج الدولة الحمادية في التسامح الديني 1007م-1152م). فالدولة الحمادية في العصر الوسيط كانت قوية ليس عسكرياً فقط وإنما كانت قوية بعلمائها ومثقفيها وأهل الرأي فيها ومن هنا فإن تسامحها لم يكن عن ضعف وعجز وإنما كان عن قدرة واقتدار. وأوضحت الورقة أن الدولة الحمادية قد أمسكت بزمام الأمور في المغرب الأوسط طيلة القرن الحادي عشر مما يدل على أنها كانت دولة عفية قادرة ولكن قدرتها لم تمنعها من أن تفتح ذراعيها التسامح وذلك بفضل علمائها الكثيرين والذين مكنتهم علومهم من التأهيل إلى احتضان الثقافات الأخرى في رحابة صدر واتساع أفق. وبينت الورقة ان الوضع الثقافي المرموق الذي وصلت إليه الدولة الحمادية لم يكن بفعل الصدفة، بل وفق ظروف وعوامل منها، احتكاك الجزائر بالأندلس وافريقية وهجرة أبنائها إليها وغلى المشرق ثم عودتهم إلى وطنهم، وذلك يدل على تفتح الجزائر على العالم الخارجي في العهد الحمادي. وأوضحت الورقة أن من مظاهر الرقي والثقافة في الدولة الحمادية ذلك التسامح الديني الذي تميزت به عن غيرها من الدول في تلك العصور وهو ما يعرف بحرية الاعتقاد، ومن المظاهر التي تؤكد انتهاج سياسة التسامح الديني مع أهل الكتاب، أنهم كانوا يكلفون المسلمين بتحرير شهادتهم وعقود بيوعاتهم وبالخصوص عقود أنكحتهم. وختاماً فإنه قد ازدهرت في هذه البيئة العلوم والآداب، ونبغ عدد كبير من العلماء في سائر الميادين امتد تأثيرهم إلى أصقاع كثيرة في البلدان الإسلامية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 
653 |a الثقافة الإسلامية  |a الحضارة الإسلامية  |a التسامح الديني 
773 |4 التاريخ  |6 History  |c 002  |e Journal of Historical and Social Studies  |f Mağallaẗ al-dirāsāt al-tārīẖiyyaẗ wa-al-iğtimāʿiyyaẗ  |l 008  |m ع8  |o 1515  |s مجلة الدراسات التاريخية والاجتماعية  |v 000  |x 2412-3501 
856 |u 1515-000-008-002.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a HumanIndex 
999 |c 753116  |d 753116 

عناصر مشابهة