ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







فلسفة التاريخ عند الأستاذ عبدالسلام ياسين

المصدر: أعمال الندوة الفلسفية الرابعة والعشرون: المشاريع الفكرية العربية المعاصرة
الناشر: جامعة القاهرة - الجمعية الفلسفية المصرية
المؤلف الرئيسي: مقبول، إدريس (مؤلف)
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2014
مكان انعقاد المؤتمر: مصر
الهيئة المسؤولة: الجمعية الفلسفية المصرية
التاريخ الهجري: 1436
الصفحات: 235 - 258
DOI: 10.12816/0029196
رقم MD: 753674
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

14

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على "فلسفة التاريخ عند الأستاذ عبد السلام ياسين". وتناولت الدراسة عدة نقاط منها: النقطة الأولى "من عبادة التاريخ إلى عبادة المطلق". وتمثلت النقطة الثانية في "فقه التاريخ وفقه الدين". وجاءت النقطة الثالثة ب "أعالي التاريخ". وتحدث النقطة الرابعة عن "الانكسار التاريخي". واستعرضت النقطة الخامسة "قراءة ثنائية". وتطرقت النقطة السادسة إلى "صناعة التاريخ". وبينت النقطة السابعة "التاريخ الصاخب". وأشارت النقطة الثامنة إلى "أسلمة التاريخ". واختتمت الدراسة بالتأكيد على أن الأستاذ "ياسين" رحمه الله يعتبر أن المؤرخ يكون معزولاً مغروراً حين يكذب الوحي ويسميها بغير أسمائها، لعبة خلط الدوال بالمدلولات التي تعتبر أول خطوة في مسلسل التهريج التاريخي، هي التي صنعت الزور التاريخي، فأنت بذلك مع المتغني بأمجاد التاريخ العربي، لا يفقه قبيله من دبيره إلا تباريا مع الأقوام كيلا يكون لهم مجد ولا مجد لنا، وحضارة لا حضارة لنا، وثقافة نبزهم فيها بزا بما قيل من شعر، وما تغني من مغن في القصور الفخمة الضخمة. واختتمت الدراسة أيضاً بالتأكيد على أن الأستاذ "ياسين" قد فتح الباب لقراءة تاريخية متجردة متأنية فاحصة مقبلة تفتش عن مكامن العطب بروح الذي يتعلم من أخطاء التاريخ ويتعلم معها إخفاقات المسؤولية، قراءة تحتاج لأكثر من هذا الذي سطرناه للخوض في تفاصيلها، يفتح الباب لقراءة ماضية لا تعرف الكلل ولا الملل شعارها أن الإنسان يتعب أكثر وهو في مكانه، فعليه أن يمضي ويبادر للفعل والحركة ويكشف عما وراء الشجرة من غابة.كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018