ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







في فلسفة وفقه العدالة الإجتماعية والثروات والأموال في الإسلام

المصدر: المسلم المعاصر
الناشر: جمعية المسلم المعاصر
المؤلف الرئيسي: جاد، يحيى رضا (مؤلف)
المجلد/العدد: مج40, ع157,158
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: ديسمبر / صفر
الصفحات: 157 - 200
رقم MD: 754004
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

77

حفظ في:
LEADER 03876nam a22002057a 4500
001 0134970
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |9 201343  |a جاد، يحيى رضا  |e مؤلف 
245 |a في فلسفة وفقه العدالة الإجتماعية والثروات والأموال في الإسلام 
260 |b جمعية المسلم المعاصر  |c 2015  |g ديسمبر / صفر  |m 1437 
300 |a 157 - 200 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدفت الدراسة إلى مناقشة موضوع بعنوان "في فلسفة وفقه العدالة الاجتماعية والثروات والأموال في الإسلام". واشتملت الدراسة على خمسة محاور رئيسة، أوضح المحور الأول موقف الإسلام من علاقة الإنسان بالثروات والأموال وحقوقه في الخيرات والكنوز التي خلقها الله سبحانه وأودعها في الطبيعة، فهو موقف مؤسس على نظرية وفلسفة الخلافة والاستخلاف. واستعرض المحور الثاني الإفرازات السيئة للحضارة الغربية حول "الفلسفة الاجتماعية وعلاقة الإنسان بالثروات والأموال"، ومنها، النظام الإقطاعي، والإمبريالية والاستعمار، والنظام الرأسمالي. وكشف المحور الثالث عن النظام المصرفي المعاصر وهو النظام "المصرفي الربوي"، وعلاقته بالنظام الرأسمالي، ونشأته في إطار الحضارة المسيحية. وأشار المحور الرابع إلى المفارقة الشاذة بين المنهاج الإسلامي في العدالة الاجتماعية والثروات والأموال وبين الواقع المعاصر للمسلمين، حيث الخلل في عدالة العلاقات الاقتصادية بين البلاد الإسلامية وبين مراكز الهيمنة والاستغلال الغربية، وكذلك الخلل في موازين العدل داخلياً وبين أبناء الأمة أيضاً. وناقش المحور الخامس الشبهة المتعلقة بالطبقية والطبقات، وارتفاع الناس بعضهم فوق بعض درجات واستخدام ذلك لتبرير المظالم الاجتماعية وتصويرها كما لو كانت تحقيقاً لإرادة إلهية أزلية وأبدية، وذلك من خلال إزالة هذه الشبهة، وتجلية وجه الحق والصواب في أمرها. واختتمت الدراسة بأن رفعة البعض على البعض ليست بالمال ولا بالمنصب، لأن كل فرد في المجتمع مرفوعٌ فيما يجيد ويحسن، ومرفوعٌ عليه فيما لا يجيده ولا يحسنه، فكلٌ منا، كأفراد وكطبقات، فاضلٌ في جهة، ومفضولٌ في أخرى، ومن ثم، فإن كل فرد، بل وكل طبقة، "مُسخرةٌ" للأخرى، فهذه محتاجة إلى تلك، وتلك محتاجة إلى هذه، وكلاهما محتاج إلى غيره، وبذلك "ينسجم" المجتمع ولا "يتعاند"، وإنما "يتعاون" و"يتعاضد". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a الشريعة الإسلامية   |a الإنسان   |a الأموال   |a الإستخلاف   |a الأمن الإجتماعي   |a العدالة الإجتماعية 
773 |4 الدراسات الإسلامية  |6 Islamic Studies  |c 005  |e Almuslim Almuasser  |l 157,158  |m مج40, ع157,158  |o 0626  |s المسلم المعاصر  |v 040 
856 |u 0626-040-157,158-005.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 754004  |d 754004 

عناصر مشابهة