ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







نظرية العقل اللامتناهى عند سليمان ميمون: حلقة الوصل بين الرشدية والمثالية الألمانية

المصدر: مجلة الجمعية الفلسفية المصرية
الناشر: الجمعية الفلسفية المصرية
المؤلف الرئيسي: منصور، أشرف حسن (مؤلف)
المجلد/العدد: مج24, ع24
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1437
الصفحات: 199 - 250
DOI: 10.12816/0029238
ISSN: 2536-9105
رقم MD: 754199
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

60

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على" نظرية العقل اللامتناهي عند سليمان ميمون حلقة الوصل بين الرشدية والمثالية الألمانية". وتناولت الدراسة عدة عناصر والتي تمثلت في: العنصر الأول: حياة سليمان ميمون ونظرة عامة على أفكاره، وتناول هذا العنصر عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: رشدية سليمان ميمون، ثانياً: فاعلية الإله من خلال قوانين الطبيعة، ثالثاً: الغاية السامية هي المعرفة الفلسفية بالموجودات. العنصر الثاني: حل إشكالية فلسفة كانط، وتناول هذا العنصر عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: حل سليمان ميمون لسؤال المشروعية، ثانياً: حل ثنائيات كانط في المعرفة، ثالثاً: حل سليمان ميمون لإشكاليات الجدل الترانسندنتالي الكانطي. رابعاً: أثر ابن رشد في حل سليمان ميمون لإشكاليات فلسفة كانط. العنصر الثالث: الأصول الرشدية لنظرية سليمان ميمون في العقل اللامتناهي، وتناول هذا العنصر عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: توظيف سليمان ميمون لفكرة العقل اللامتناهي لمواجهة فكرة الشيء في ذاته عند كانط، ثانياً: التمييز بين المعرفة المتناهية والمعرفة اللامتناهية، ثالثاً: العلاقة بين المعرفة الإلهية والمعرفة الإنسانية. العنصر الرابع: صفات العقل اللامتناهي بين سليمان ميمون وابن رشد. واختتمت الدراسة موضحة أن سليمان تبني الفكرة الأرسطية-الرشدية القائلة إنه في العقل الإلهي ليس هناك تمييز بين الكليات والجزئيات (أو التصورات العقلية والحدوس الحسية) لأن هذا التمييز هو بالنسبة للعقل الإنساني نظراً لتناهيه، وسعي سليمان إلي القضاء على الثنائيات الكانطية بين الحدوس الحسية والتصورات العقلية بهذه النظرية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2536-9105

عناصر مشابهة