ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مشكلات القياس في ظل فساد النقد وكساده

المصدر: مجلة الإقتصاد الإسلامي العالمية
الناشر: المجلس العام للبنوك والمؤسسات المالية الإسلامية
المؤلف الرئيسي: قنطقجي، سامر مظهر (مؤلف)
المجلد/العدد: ع44
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: يناير / ربيع الثاني
الصفحات: 10 - 17
رقم MD: 754474
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo, EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

5

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى التعرف على" مشكلات القياس في ظل فساد النقد وكساده". وذكر المقال أن أي قياس لا يتم إلا من خلال فترة من الزمن، حيث تتم عملية القياس بين تاريخين للحصول على تغير الشيء المقاس، والتغير أما أن يكون (زيادة أو نقص). كما بينت أن كساد الشيء هو عدم نفاده، فالسوق الكاسدة هي السوق البائرة، والكساد هو شكل من أشكال الفساد. كما أظهر أن بخس الناس أشياءهم يعتبر فساداً؛ بل هو فساد في الأرض لما له من نتائج سيئة. كما بين أنه لما كانت النقود سلعاً وسيطة مهمتها وزن أشياء المتبادلين بالعدل فإن التلاعب فيها فساد ومفسد للتعامل بين الناس، ومضيع لحقوقهم. وتحدث المقال عن سياسة الربا أو ما يسمي بالفائدة الربوية. وتناول المقال عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: سياسات نقدية غير سليمة، ثانياً: سياسات مالية غير سليمة، ثالثاً: سياسات اقتصادية غير سليمة. واختتم المقال ذاكراً أن الأمور تزداد بانتشار العمل في أكثر من بلد؛ فيكون التعامل بأكثر من عملة، وبتواني الشركاء عن المحاسبة الدورية، تزداد اختلافاتهم؛ حيث يظن كثير منهم أنهم خبراء بالعمل المحاسبي وهم ليسوا على شيء من ذلك، وفي تلك الحالات فإن المعيار المحاسبي الدولي الثامن المتعلق ب (صافي الربح، أو الخسارة للفترة، والأخطاء الجوهرية، والتغييرات في السياسات المحاسبية) وكذلك معيار المحاسبة الدولي الحادي والعشرين المتعلق بآثار التغيرات في أسعار صرف العملات الأجنبية لن يُجديهم نفعاً. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018