المصدر: | دراسات عربية وإسلامية |
---|---|
الناشر: | جامعة القاهرة - مركز اللغات الاجنبية والترجمة التخصصية |
المؤلف الرئيسي: | الخطيب، سالم أحمد أبو بكر (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ج53 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | أكتوبر |
الصفحات: | 161 - 201 |
رقم MD: | 754476 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase, IslamicInfo |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
يوضح البحث تعارض الفتوى والراجح من المذهب الشافعي مسائل في الجنائز، حيث بين أنه لا يوجد دليل على منع وصول ثواب قراءة القرآن للميت، والاحتياط: أن يقرأ القرآن للميت؛ لأن الخلاف المذكور ليس في حكم شرعي، وإنما هل يصل الثواب إلى الميت أو لا يصل، وبالإضافة إلى الأحاديث التي تدل على وصول ثواب القراءة لو سلم بضعفها، فإنها باجتماعها تكتسب قوة، ولا ينبغي الإنكار على من يقرأ القرآن للميت؛ لأن أقصى ما في المسألة أنه مختلف فيها، بل رأي كثير من العلماء على ذلك – كما عرف سابقا من خلال ذكر أقوال المذاهب، والمختلف فيه لا يجوز إنكاره. هدفت الدراسة إلى التعرف على " تعارض الفتوي والراجح من المذهب الشافعي مسائل في الجنائز". وتناولت الدراسة عدة مسائل والتي تمثلت في: المسألة الأولي: إذا حضرت جنازة وفريضة، وتناولت هذه المسألة عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: المفردات، ثانياً: تصوير المسألة، ثالثاً: تبيين الخلاف بين الرأي الراجح وما عليه الفتوي في المذهب، رابعاً: إثبات أن هذه المسألة مما تعارض فيها الرأي الراجح والمعني والمفتي به، خامساً: المذاهب في المسألة، سادساً: تحرير محل النزاع، سابعاً: سبب الخلاف، ثامناً: الأدلة، تاسعاً: مناقشة الأدلة، عاشراً: الترجيح. المسائلة الثانية: الكتابة على القبر، وتناولت هذه المسألة عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: المفردات، ثانياً: تصوير المسألة، ثالثاً: تبيين الخلاف بين الرأي الراجح وما عليه الفتوي في المذهب، رابعاً: إثبات أن هذه المسألة مما تعارض فيها الرأي الراجح والمفتي به، خامساً: المذاهب في المسألة، سادساً: تحرير محل النزاع، سابعاً: سبب الخلاف، ثامناً: الأدلة، تاسعاً: مناقشة الأدلة، عاشرًا: الترجيح. المسألة الثالثة: قضاء الصلاة عن الميت. المسألة الرابعة: وصول ثواب قراءة القرآن للميت. وجاءت نتائج الدراسة مؤكدة على أنه لا يوجد دليل على منع وصول ثواب قراءة القرآن للميت. وأن الأحاديث التي تدل على وصول ثواب القراءة لو سلم بضعفها، فإنها باجتماعها تكتسب قوة. كما أكدت على إنه لا ينبغي الإنكار على من يقرأ القرآن للميت؛ لأن أقصي ما في المسألة أنه مختلف فيها، بل رأي كثير من العلماء على ذلك-كما عرف سابقاً من خلال ذكر أقوال المذاهب-والمختلف فيه لا يجوز إنكاره. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|