ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







السبحة أو المسبحة أيقونة الذكر والتذكر: من الغراند بازار باسطنبول إلى قصر الشوق بالقاهرة

العنوان بلغة أخرى: Payer beads "Masbaha" From the Grand Bazaar in Istanbul to Al Shuq Palace in Cairo
المصدر: الثقافة الشعبية
الناشر: أرشيف الثقافة الشعبية للدراسات والبحوث والنشر
المؤلف الرئيسي: مهران، إيمان (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Mahran, Iman
المجلد/العدد: مج9, ع33
محكمة: نعم
الدولة: البحرين
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: ربيع
الصفحات: 136 - 147
ISSN: 1985-8299
رقم MD: 754606
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

10

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى مناقشة موضوع بعنوان "السبحة أو المسبحة أيقونة الذكر والتذكر ... من الغراند بازار بإسطنبول إلى قصر الشوق بالقاهرة". وتناولت الدراسة تصنيع المسابح في "قاهرة المعز"، موضحة انتشار ورش تصنيع السبح حول مقام مسجد "الحسين"، وتحديداً من حارة "أم الغلام"، وبالتالي يعتبر تسويق السبح في يد محلات وتجار "الحسين" فهم المرآة الحقيقية لهذا المنتج. كما أوضحت الخامات التي تصنع منها المسابح، والتي تنقسم إلى، أولاً: خامات طبيعية. ثانياً: خامات صناعية. وأشارت الدراسة إلى مراحل تشكيل المسبحة. كما ناقشت المعتقدات المرتبطة بتصنيع المسبحة، ومنها، طهارة يد الحرفي، وتأثير البيئة على تصنيع المسبحة. وكشفت الدراسة عن وظيفة المسبحة، موضحة أن لها وظيفتين، أولاً: وظيفة دينية. ثانياً: وظيفة دنيوية. كما استعرضت أسواق المسابح في العالم، ومنها، السوق العربي، والسوق الصيني، والسوق التركي، وسوق الدول الأوروبية. وأظهرت الدراسة أسباب تراجع تصنيع السبح في العالم الإسلامي، وذلك في كلاً من (مصر، وسوريا، والعراق). كما تطرقت إلى المسبحة في بعض المعتقدات الإنسانية، وذلك من خلال ثلاثة نقاط، أولاً: المسبحة في الأديان اللاسماوية. ثانياً: المسبحة في الأديان السماوية. ثالثاً: المسبحة في المعتقدات الإسلامية. واختتمت الدراسة بأن هناك بعض المقولات التي ارتبطت باستخدام المسبحة في العقائد السماوية، وذلك عند كلاً من، أولا: المسلمين. ثانياً: المسيحيين. ثالثاً: اليهود. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1985-8299

عناصر مشابهة