ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







منهج التنمية في الإقتصاد الإسلامي

المصدر: مجلة الإقتصاد الإسلامي العالمية
الناشر: المجلس العام للبنوك والمؤسسات المالية الإسلامية
المؤلف الرئيسي: حجيلة، أسماء (مؤلف)
مؤلفين آخرين: نور الدين، منافر (م. مشارك), تلمساني، حنان (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع48
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: مايو / شعبان
الصفحات: 48 - 59
رقم MD: 754704
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink, IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

10

حفظ في:
المستخلص: استهدف البحث تسليط الضوء على" منهج التنمية في الاقتصاد الإسلامي". وذكر البحث أن الباحث في شؤون (الحياة، والعدل، والاقتصاد) يري أن القاسم المشترك لمختلف النظريات والنماذج التنموية الوضيعة المقترحة لمعالجة مشاكل التخلف في البلدان النامية يتجسد في انطلاقها من تساؤل جوهري مشترك، ألا وهو: ما العمل الأساسي المطلوب لجعل هذه الدول تتحرك لتتحول من حالة التخلف المزمن إلي حالة متجددة مستمرة على طريق التنمية؟. وتناول البحث عدة عناصر والتي تمثلت في: العنصر الأول: النموذج الغربي الرأسمالي. العنصر الثاني: النموذج الشرقي (الاشتراكي). العنصر الثالث: المفهوم الإسلامي للتنمية. العنصر الرابع: أساسيات المنهج التنموي في الإسلام. العنصر الخامس: الملكية المزدوجة. العنصر السادس: نظام الأولويات، وتناول هذا العنصر عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: الضروريات، ثانياً: الحاجيات، التحسينيات. العنصر السابع: الحرية الاقتصادية المقيدة. العنصر الثامن: نظام التوزيع العادل وتحقيق التكامل الاجتماعي. العنصر التاسع: خصائص التنمية في الاقتصاد الإسلامي، وتناول هذا العنصر عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: الشمول، والتوازن، والواقعية، والعدالة، والمسؤولية، والإنسانية. العنصر العاشر: أهداف التنمية في الإسلام. العنصر الحادي عشر: تحقيق الرفاه الاقتصادي وتوفير الحاجات المادية. العنصر الثاني عشر: تحقيق التوزيع العادل للدخول والثروات. العنصر الثالث عشر: إعداد الإنسان الصالح والتنمية البشرية. واختتم البحث ذاكراً أن الإنسان في الإسلام هو مركز الجهد التنموي، وهو لب عملية التنمية وقوامها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018