المصدر: | المدينة العربية |
---|---|
الناشر: | منظمة المدن العربية |
المؤلف الرئيسي: | براون، غوردون (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع169 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الكويت |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | اكتوبر - نوفمبر - ديسمبر |
الصفحات: | 81 - 83 |
رقم MD: | 754742 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
"ناقش المقال موضوع القراءة والكتابة لدى اللاجئون. فيُعرف بعض اللاجئين بأنهم ضحايا الكوارث الطبيعية فعلي سبيل المثال هناك مليون طفل أصبحوا بدون مأوى بسبب زلزال نيبال وهناك آخرون نزحوا بسبب التغير المناخي لكن السبب الرئيس لارتفاع أعداد اللاجئين هو الصراع العنيف وقبل خمس سنوات أدت الحروب والصراعات إلى نزوح نحو 5 ألاف طفل يومياً وحالياً يزيد هذه الرقم على أكثر من 20 ألفاً وما يفكر به أهالي الأطفال هو إلحاقهم بالمدارس وتعليمهم فإن ذلك ما يمكنهم من الاستعداد والتخطيط للمستقبل ويعطيهم الأمل. وأشار المقال إلى جهود الوكالات الدولية لهؤلاء الأطفال الضعفاء فهناك خطط حاليه لصندوق إنساني لتوفير أموال من أجل إبقاء المدارس مفتوحة خلال حالات الطوارئ أو بناء مدارس جديدة في مخيمات اللاجئين والمستوطنات، ففي لبنان خلال العام الماضي وبفضل الجهات المانحة من أنحاء العالم ووزير تعليم مجتهد هو إلياس بو صعب تم إلحاق 106 آلاف طفل لاجئ في لبنان بالمدارس تحت نظام الفترتين ومن المفترض أن يزيد العدد ولكن التمويل لهذا العام ينقصه 30 مليون دولار أميركي بحيث لا يمكن استيعاب 60 ألف طالب كما يوجد 300 ألف طفل في لبنان لوحده لم تتم تلبية احتياجاتهم التعليمية. وخلص المقال إلى أن الأموال ليست ضخمة مقارنة بحجم المشكلة ففي مقابل ما يزيد على 500 دولار أميركي بالسنة أو 10 دولارات أميركية لكل طفل في الأسبوع يمكن في المقابل توفير مقاعد مدرسية تسمح للآباء والأطفال بأن يعملوا ما يفضلون عمله وهو تلقي التعليم في المنطقة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021" |
---|