المصدر: | المدينة العربية |
---|---|
الناشر: | منظمة المدن العربية |
مؤلف: | هيئة التحرير (عارض) |
المجلد/العدد: | ع170 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الكويت |
التاريخ الميلادي: |
2016
|
الشهر: | يناير - فبراير - مارس |
الصفحات: | 7 - 14 |
رقم MD: | 754754 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على القمة العالمية للمناخ في "باريس"، حيث انعقد مؤتمر القمة (21) للمناخ في ديسمبر (2015) في "باريس"، كان هناك (150) رئيس دولة وحكومة وأربعون ألف مشارك، الجميع كان يسعى من أجل التوصل إلى حلول رائعة ومتوازنة في إطار اتفاق ملزم من الناحية القانونية، من شأنه أن يضع المجتمع الدولي على السكة الصحيحة لبناء مجتمعات واقتصادات أقل وأكثر مناعة للتغير المناخي، وكانت القضية المناخية هي محور قمة "باريس"، حيث وافق قادة العالم على الاتفاقية الدولية الأكثر أهمية بشأن إدارة المناخ في أكثر من عشرين عاماً، وتعد قمة المناخ في "باريس" خطوة أولى على طريق الالتزام، فالطاقة المتجددة لم تعد مكلفة، والتمويل الذي تقرر في قمة "باريس" يجب أن يذهب لإعداد الكوادر الوطنية والمحلية مع شركاء التكنولوجيا، وصف البعض أن اجتماعات قمة باريس للمناخ (COP21) بالمصيرية، وهي مطالبة بوضع العالم على مسار مناخي جديد من شأنه إنقاذ الكوكب، وقد أعلن "بيل غيتس" الخاص بتشجيع التطور في مجال الطاقة، على قدرة قمة المناخ في "باريس"، تركيزه على الأفكار الأكثر قدرة على إحداث التحول، والتي تبرز من مؤسسات البحث، وعلى دعم تلك المؤسسات التي تواجه "فجوة الرسملة" بين المختبرات وتحول ابتكارها إلى أفكار تجارية، ومع انتهاء أعمال قمة المناخ في "باريس" عرضت الرئاسة الفرنسية للمؤتمر على ممثلي الدول الـ (195) المشاركة مشروع اتفاق نهائي لإبقاء ارتفاع حرارة الأرض دون درجتين مقارنة بها زمن الثورة الصناعية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
---|