المستخلص: |
Dans le: territoire de « Touat » au sud oust Algérien, on trouve ensemble de regroupement d’habitations éparpillés, ci et la’ comme archipel dans une mère de sable, appelle « El ksosour ». C, est un modèle d'occupations humain au sud Algérien. On qualifié aussi de architecteur en terre ou écologique de fait de son adaptation à l'environnement saharien. Plus que cela, c’est une architecture fonctionnelle, c’est à dire, que dans tout aspects, elle présente une fonctionnalité précise, dans quasiment tous les fonctionnalités, nous posons la problématique suivante: le type de bâti Saharien et ses fonctionnalité sociale « étude pratique au Ksar Tamentit-Adrar ».
هدف البحث إلى التعرف على "النمط المعماري للمدينة الصحراوية ووظائفه الاجتماعية قراءة أنثروبومجالية لقصور توات قصر تمنطيط بأدرار نموذجاً". واعتمد البحث على المنهج الأنثروبولوجي. وتمثل مجال البحث في قصر تمنطيط الواقع بالجنوب الغربي الجزائري والتابع أدارياً لولاية "أدرار"، ويبعد عن مقر الولاية حوالي 15 كلم جنوباً على الطريق الوطني رقم 6 المتجه إلى رقان، يضم ما يقارب 4000 نسمة من السكان تقريباً موزعة على سبعة فضاءات من قصور وقصبات وأحياء جديدة، وبه مقر البلدية "تمنطيط"، ولمدينة "تمنطيط" عراقة في التاريخ القديم والحديث فهي عاصمة القصور الصحراوية منذ دخول الإسلام إلى منطقة توات حتى القرن التاسع عشر، وعرفت بشخصية دينية علمية مؤثرة في تاريخ توات وهي شخصية الشيخ "محمد بن عبد الكريم الماغيلي "الذي حارب اليهود في إقليم توات أباب القرن الخامس عشر وقام بحركة أصلاحية هناك وصل صداها إلى منطقة غرب أفريقيا. واستعرض البحث أنماط العمارة ومراحل تطورها بقصر تمنطيط ومنها: أولاً "العمارة الإفريقية، والعمارة البربرية، والعمارة اليهودية، والعمارة العربية الإسلامية، والعمارة الحديثة". واختتم البحث بالتأكيد على أن عمارة الطين قد نشأت في الصحراء الجزائرية وبالضبط في إقليم توات منذ قديم الزمان، وجرب فيها أشكال عدة ليتجنب فيها حرارة وبرودة الشتاء، وحماية محارمه من الغرباء، باستعمال المواد المحلية، لذا نعتت بالعمارة التقليدية والعمارة الصحراوية وأحياناً، العمارة الطينية، فجاءت ملائمة للبيئة التي نشأت فيها لذا نعتت أيضاً بالعمارة البيئية، إلا أن أهم ما يميزها إلى جانب هذه الأوصاف، هي عمارة وظيفية، فالوظيفة دائماً هي المحددة للشكل فيها، واختلاف أنماطها عبر الزمن من عمارة بربرية إلى عمارة سودانية ثم عربية إسلامية كان نتاج اختلاف الوظائف المتوخاة منها والتي تتغير من مجتمع إلى آخر. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|