ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الوزير إبن الفرات: ودوره السيا...>مارك

الوزير إبن الفرات: ودوره السياسي والإجتماعي في خلافة المقتدر بالله العباسي 296 - 312 هـ. = 908 - 924 م.

المصدر: مجلة الخليج للتاريخ والآثار
الناشر: مجلس التعاون لدول الخليج العربية - جمعية التاريخ والآثار
المؤلف الرئيسي: القحطانى، منيرة بنت مدعث بن منير (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): El-Qahtani, Munera Mdeth Muner
المجلد/العدد: ع10
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الصفحات: 329 - 364
ISSN: 1658-2314
رقم MD: 755512
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الدولة العباسية | الراضي بالله ، محمد بن المقتدر بالله ، ت 329 هـ | إبن الفرات، علي بن محمد بن موسى ، ت 312 هـ | الوزارة | إدارة الدولة
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

106

حفظ في:
LEADER 06081nam a22002177a 4500
001 0136046
041 |a ara 
044 |b السعودية 
100 |a القحطانى، منيرة بنت مدعث بن منير  |g El-Qahtani, Munera Mdeth Muner  |e مؤلف  |9 341963 
245 |a الوزير إبن الفرات: ودوره السياسي والإجتماعي في خلافة المقتدر بالله العباسي 296 - 312 هـ. = 908 - 924 م. 
260 |b مجلس التعاون لدول الخليج العربية - جمعية التاريخ والآثار  |c 2015  |m 1436 
300 |a 329 - 364 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a يتناول هذا البحث محاولة إبراز الدور السياسي الذي قام به الوزير أبو الحسن ابن الفرات وزير الخليفة العباسي المقتدر بالله، ومحاولة تسليط بعض الضوء على فترات وزاراته الثلاث في مرحلة زمنية مليئة بالاضطرابات السياسية والفتن من الداخل ومن الخارج، فقد ظهرت حركات وثورات كثيرة كثورة القرامطة وابن أبي الساج، كما ظهرت في تلك المرحلة بعض الدول التي استقلت عن الدولة العباسية مثل الإخشيدية في مصر، والفاطمية في الغرب.\nومما يجدر قوله: إن لابن الفرات مقولة أرى أن لها مغزىً عميقاً، وذلك حين قال: "ما أريد الوزارة إلا لصديق أنفعه، أو عدو أقمعه)) وهى مقولة تكشف لنا عن بعض أبعاد هذه الشخصية، وتبرز لنا أسباب سعيه لتحمل تبعات الوزارة في تلك الحقب العصيبة، حيث كان جل همه أن يسعى في منفعة الناس، وقضاء مصالحهم، أو أن يترصد للأعداء-أعداء الداخل والخارج-فيردعهم، ويحمي بلاد المسلمين من شرورهم، وللحق فإن هذا هو ما قام به فعلا خصوصا في وزارته الأولى، حيث اتسمت هذه الوزارة بإقامة العدل والإحسان إلى الرعية، لكن عوامل خارجة عنه يسرت له سبل الانحراف عن جادة الصواب، أهمها: أن الخليفة المقتدر بالله اعتبره يده التي يبطش بها أو يحقق بها كل ما يسبوا إليه، إن كان حقاً وإن كان باطلاً.\nوليس أدل على قدرات هذا الرجل الهائلة من أنه استطاع أن يتولى الوزارة ثلاث مرات منتصراً في كل مرة-إلا الأخيرة-على أعدائه وخصومه السياسيين وغرمائه، لدرجة أنه وعلى الرغم من تذمر الرعية عليه في وزارته الثالثة، فإن مؤنس الخادم قائد العسكر في تلك الفترة لم يجد بداً من الإصرار على إعدامه؛ حتى لا يتولى الوزارة الرابعة، أليس هذا دليلاً على حدة ذكاء هذا الرجل ودوره السياسي والاجتماعي في الدولة في عهد المقتدر. 
520 |f This research attempts to highlight the political role played by Minister Abul Hassan Ibn Al-Furat, the Minister of the Abbasid Caliph, Al-Muqtadir Bellah, and tries to shed some light on the periods of his three ministries in a period full of political turmoil and strife from the inside and from the outside. Many movements and revolutions has emerged like the Qaramitah and Ibn Abi Al-Sag. Moreover, at that stage, some of the countries that were independent from the Abbasid state emerged, such as Al-Ahshidiya in Egypt, and Fatimid in the West. It is worth mentioning that Ibn Al-Furat has a saying which I think is of profound significance, when he said: "I only want to be a minister to either benefit a friend or suppress an enemy." It is a statement that reveals to us some of the dimensions of this character, and highlights the reasons for seeking to bear the consequences of the ministry in those difficult times. The majority of his interest was to seek the benefit of people, and to satisfy their needs, or to lurk to the enemies – internal and external enemies – to deter them, and to protect the Muslim countries from their evils. Truthfully, this is what he did, especially in his first rule. The establishment of justice and charity to the subjects characterized this ministry. However, factors beyond him facilitated the ways to deviate from the seriousness of truth. The most important of these factors is that the Caliph, Al-Moqtadir Bellah considered him to be the hand with which he punishes or achieves all that he wishes, whether it was true or wrong.\nFurthermore, the most indicative of that man's enormous abilities is that he managed to take over the ministry three times and won each time, - except for the latter - against his enemies, his political opponents and his rivals. He was so diligent that despite the complaining of the subjects against him in his third ministry, the military commander in that period, Mo'nes Al-Khadem found it necessary to execute him; so as not to take over the fourth ministry. Is not this an evidence of the intelligence of this man and his political and social role in the state in the era of Al-Muqtadir?\nThis abstract translated by Dar AlMandumah Inc. 2018 
653 |a الدولة العباسية   |a الراضي بالله ، محمد بن المقتدر بالله ، ت 329 هـ   |a إبن الفرات، علي بن محمد بن موسى ، ت 312 هـ  |a الوزارة   |a إدارة الدولة  
773 |4 علم الآثار  |6 Archaeology  |c 008  |e Al-Khalij Journal for History and Archaeology  |l 010  |m ع10  |o 1224  |s مجلة الخليج للتاريخ والآثار  |v 000  |x 1658-2314 
856 |u 1224-000-010-008.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 755512  |d 755512 

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.