ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الاعجاز فى إشارة القرآن إلى مور الأرض: باطن الأرض يمور مورا ويتوهج نارا

المصدر: الإعجاز العلمي
الناشر: رابطة العالم الإسلامي
المؤلف الرئيسي: بن مصباح، عبدالإله (مؤلف)
المجلد/العدد: ع53
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: شعبان
الصفحات: 56 - 60
رقم MD: 755616
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

17

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى التعرف على الإعجاز في إشارة القرآن إلى مور الأرض باطن الأرض يمور مورًا ويتوهج نارًا، وقد جاءت في القرآن الكريم مقرونة بذكر ظاهرة الخسف فيها وذلك في قول الله تعالى "أأمنتم من في السماء أن يخسف بكم الأرض فإذا هي تمور" (الملك:16) والخسف في القاموس المحيط هو بعد ظاهر الأرض إلى أسفل وخسف المكان أي ذهب في الأرض وخسف الشيء أي خرقه إذًا فخسف الأرض يعني إحداث خرق بها يصل السطح بعمق باطنها وأن الغازات والمعادن التي تفرزها الصدوع تتكون منها الصخور البركانية والنارية وأن ثلث مساحة المحيطات يغطيها الحزام الناري وأن الماء الذي ينجرف إلى عمق الأرض يشكل عنصر الأساس في تفعيل عمليات توليد الطاقة من باطن الأرض تلك الطاقة التي تبقى المحرك الأساس لقطع السطح. وخلص المقال بالقول بأن الخطاب القرآني اختزل بعبارة تمور كل ما اكتشفه الإنسان عن باطن الأرض فالعلم والدين متلازمان يكمل كل منهما الآخر ولا يمكن فهم أحدهما إلا من خلال فهم الآخر كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

عناصر مشابهة