ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







فانوس رمضان: ذاكرة الليالى المصرية الجميلة

المصدر: مجلة الرافد 2
الناشر: حكومة الشارقة - دائرة الثقافة والإعلام
المؤلف الرئيسي: علي، أمينة عبدالله سالم (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Ali, Amina Abdallah Salem
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: يوليو
الصفحات: 40 - 43
رقم MD: 756227
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

53

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى تسليط الضوء على موضوع بعنوان "فانوس رمضان ذاكرة الليالي المصرية الجميلة". وأوضح المقال أن فانوس رمضان يعد من الفنون التشكيلية ويعادل عروسة المولد، وهو جهاز يقي مصدر الضوء من الرياح أو المطر، قيل أنه استخدم في صدر الإسلام كانت الفوانيس تستعمل للإضاءة ليلاً للذهاب إلى المسجد، ولم يتشكل الفانوس في صورته التي ترى اليوم إلا في نهاية القرن الماضي، وقد عرف المصريون فانوس رمضان في يوم دخول المعز لدين الله الفاطمي القاهرة، وكان ذلك في الخامس من رمضان عام 358 ه، حيث استقبله أهل القاهرة ليلاً في موكب كبير، اشترك فيه رجالها ونساؤها وأطفالها، حاملين المشاعل والفوانيس، مرددين الهتافات والأناشيد. وأكد المقال على أن الزيارة الميدانية قد تمت في منطقة باب الخلق بمحافظة "القاهرة"، وما يتفرع منها من حارات كحارة الدرب الأحمر وحارة باب زويلة وحارة باب المتولي، وأجريت الدراسة الميدانية مع بعض تجار الفوانيس وعدد قليل من الصناع. وتناول المقال عدة نقاط منها: النقطة الأولى "أشكال فانوس رمضان". وعرضت النقطة الثانية "أنواع فانوس رمضان القديم". وتمثلت النقطة الثالثة في "فانوس رمضان الحديث". واستعرضت النقطة الرابعة "أنواع الفوانيس الحديثة كصناعة مصرية". واختتم المقال بالتأكيد على أن هذه الفوانيس تعد من أحدث الفوانيس بدءاً من عام 2000 حتى الآن، ولكنها تتغير بتغير المسلسلات وبرامج الأطفال مثل فانوس "كلومبوا" وأطلق عليه هذا الاسم لأنه على شكل شخصية المفتش كلومبوا الكرتونية التي يقبل على مشاهدتها الأطفال. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة