ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مسرح وفلسفة العبث: قراءة أولية غير عبثية

المصدر: مجلة الرافد
الناشر: حكومة الشارقة - دائرة الثقافة والإعلام
المؤلف الرئيسي: وديجي، رشيد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع209
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: يناير
الصفحات: 108 - 110
رقم MD: 757417
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 03517nam a22002057a 4500
001 0137696
041 |a ara 
044 |b الإمارات 
100 |a وديجي، رشيد  |g Oudija, Rachid  |e مؤلف  |9 331842 
245 |a مسرح وفلسفة العبث:  |b قراءة أولية غير عبثية 
260 |b حكومة الشارقة - دائرة الثقافة والإعلام  |c 2015  |g يناير 
300 |a 108 - 110 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e استهدف المقال تسليط الضوء على" مسرح فلسفة العبث (قراءة أولية غير عبثية)". وذكر المقال أن مسرح العبث أو مسرح السخرية أو اللامعقول يعتبر من أكثر المسارح الحديثة تحرراً من القواعد وتجاوزاً للأصول الدرامية التقليدية، كما أن ثورته الفكرية والفنية خلخلت المفاهيم الجاهزة والمتداولة بعبارة أخري، أحدثت ثورة جذرية مست جوهر المسرح. وتناول المقال عدة محاور والتي تمثلت في: المحور الأول: مسرح العبث والطليعة، وبين هذا المحور أن مسرح العبث يندرج ضمن ما أطلق عليه النقد الأدبي" مسرح الطليعة" وفي هذا الإطار تم الإجماع بين النقاد على أن مسرحية " أوبوملكا" لأفرد جاري تشكل اللبنة الأولي لمسرح الطليعة وبعدها مسرحية " نهدا تريزياس". المحور الثاني: في جذور مسرح العبث، وتحدث هذا المحور عن: أولاً: الداروينية، ثانياً: أقاصيص الأطفال، ثالثاً: الأدب القائم على الحلم، رابعاً: بعض الروايات الحديثة، خامساً: الدادية، سادساً: السريالية، سابعاً: الوجودية، ثامناً: مسرح العرائس. المحور الثالث: الموضوعات الرئيسية لمسرح العبث. وبين المقال أن كتاب العبث لا تهمهم التقاليد الموروثة عن المسرح الكلاسيكي، ومنها تأرجح اللغة بين الشعر والنثر، لذلك فهم يبحثون عن وسيط لغوي يعبر عن العمق الداخلي للأشخاص، وهذا الوسيط إما أن يكون لغة ميكانيكية، وإما خليطاً من الكلمات اليومية/العادية، واللغة الشعرية. واختتم المقال ذاكراً أن مسرح العبث يرتبط بالطليعة، فإنه لا يتنكر للماضي على مستوي الشكل، وتوظيف الشخوص، ولهذا أخذ عن المسرح اليوناني، والروماني، والكوميديا دلارتي، كما استفاد من مسرح شكسبير بشخوصه الحمقاء، ومشاهد الهذيان التي تفيض بها أعماله. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a المسرح العبثي  |a الفلسفة الغربية  |a المسرح  |a النقد المسرحي 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 025  |l 209  |m ع209  |o 1561  |s مجلة الرافد  |t Al - Rafid Magazine  |v 000 
856 |u 1561-000-209-025.pdf 
930 |d n  |p n  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 757417  |d 757417 

عناصر مشابهة