المصدر: | مجلة الرافد |
---|---|
الناشر: | حكومة الشارقة - دائرة الثقافة والإعلام |
المؤلف الرئيسي: | حسن، إبراهيم محمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع209 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | يناير |
الصفحات: | 90 - 93 |
رقم MD: | 757429 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى إلقاء الضوء على موضوع بعنوان "بلاد النوبة بريشة الفنان المصري روح البساطة في عمق الأصالة". وأوضح المقال أن عملية إنشاء خزان "أسوان" كانت سنة 1902 ثم تعليته مرتين الأولى عام 1912 والثانية عام 1933، وذلك لحماية "مصر" من خطر الفيضانات وحجز المياه الزائدة في موسم الفيضان لتستخدم لاحقاً، نذيراً للنوبة، ولكنها كانت بعثاً لها واكتشافاً لمعاملها، ولقد عاشت هذه البلاد في المجهول حتى كان مشروع الخزان بدءاً لاكتشافها، ومرحلة لدراسات أثرية أظهرت معالم وأشياء لم يكن يعلم منها إلا القليل، وتدين علوم المصريات للخزان بهذه الدراسات التي نشطت مع إقامته. وبين المقال أن في إطار حملة إنقاذ آثار النوبة، في أواخر الستينيات وأوائل السبعينيات، تم نقل أحجار خمسة معابد ومقبرة، وإعادة تشييدها على الضفة الغربية لبحيرة ناصر، وهذه المعابد هي "معبد السبوع، معبد الدكة، معبد المحرقة، معبد عمدا، معبد الدر، مقبرة عنيبة. وتحدث المقال عن بعض الفنانين هما: أولاً "صلاح طاهر". ثانياً "تحية حليم". ثالثاً "رمسيس يونان". رابعاً "حسين بيكار". واختتم المقال بالتأكيد على أن ما كان لهؤلاء الفنانين أن يستلهموا من النوبة أعمالهم إلا عبر تسجيل أعماقها وروحها الخفية ومعالمها النابعة من طبيعتها، أعطي هؤلاء الفنانون ملامح أخرى عن بلاد النوبة، جعلت العيش مع نبضات قلبها الذي سيظل يخفق في أعماق النيل. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|