ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الإستشراق الأسباني في القرن العشرين: أهم الخصوصيات..وأبرز الشخصيات

المصدر: مجلة الرافد
الناشر: حكومة الشارقة - دائرة الثقافة والإعلام
المؤلف الرئيسي: غازي، علي عفيفي علي (مؤلف)
المجلد/العدد: ع213
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: مايو / رجب
الصفحات: 12 - 16
رقم MD: 757478
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى تقديم موضوع بعنوان " الاستشراق الأسباني في القرن العشرين" أهم الخصوصيات .. وأبرز الشخصيات. وتناول المقال مصطلح الاستشراق باعتباره مصطلح أوروبي يقصد به الاهتمام بكل ما يتصل بالشرق على امتداده، بداية من العالم العربي إلى آخر ما يعرف بالشرق الأقصى، فهو مصطلح واسع فضفاض يطلق على كل من يبحث في أمور الشرقيين وثقافتهم وتاريخهم. وتحدث المقال عن الاستشراق الأسباني والذي يتميز بخصوصية تميزه عن الاستشراق الأوروبي، حيث يتركز هذا التميز في أن ميدانه الرئيس هو تاريخ الأندلس وحضارتها، وذلك لأن أسبانيا ظلت من القرن الثامن حتى القرن الخامس عشر الميلاديين جزءاً من العالم العربي الإسلامي. وتطرق المقال إلى الحديث عن المستشرقين الأسبان وذلك في النصف الأول من القرن العشرين، بالإضافة إلى دورهم في الدراسات الاستشراقية عامة، وتاريخ العرب والمسلمين في الأندلس خاصة، باعتباره جزءاً من التراث والحضارة الإنسانية عامة، والتراث والحضارة الأسبانية خاصة ومنهم: "خوليان ريبيرا" والذي ولد بإحدى قرى مقاطعة بلنسية بشرق أسبانيا سنة 1858، كما يعتبر من كبار المستشرقين الأسبان الذين تخصصوا في دراسة اللغة العربية وتاريخ وحضارة الأندلس في العصر الإسلامي، و" انخل جنثالث بالنثيا" فهو من أبرز المستشرقين الأسبان خلال النصف الأول من القرن العشرين ، و تولى أستاذية كرسي اللغة العربية بجامعة مدريد حتي سنة 1927 . وأخيراً اختتم المقال بــ " خايمي أوليفر آسين "والذي عمل مديراً لمدرسة الأبحاث العربية بمدريد خلال الستينات، وبرز في طبوغرافية المدرسة الأندلسية، والاهتمام بدراسة الأصول اللغوية للمصطلحات الأندلسية والألفاظ الأندلسية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018