ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الذات بين الاغتراب والذاكرة:...>الوصف

الذات بين الاغتراب والذاكرة: سيرة "الحمودى" صورة المجتمع اليمنى

المصدر: مجلة الرافد
الناشر: حكومة الشارقة - دائرة الثقافة والإعلام
المؤلف الرئيسي: الحجري، إبراهيم (مؤلف)
المجلد/العدد: ع211
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: مارس
الصفحات: 62 - 66
رقم MD: 757501
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
اليمن | الادب العربى | السرد الروائى
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال الى الكشف عن (الذات بين الاغتراب والذاكرة)، من خلال سيرة " الحمودى" صورة المجتمع اليمني. اشار المقال الى ان الكتابة عن الذات تصير إعادة بنائها من جديد، بوعي أنطولوجي محين ينظر الى الطفولة والذات عبر حركتيهما في الزمن والمكان وتصاديهما مع المثبطات والعوائق بوعي محايد نسبيا، يعيد صياغة تاريخ هذه الهوية دون ان يحرم نفسه الاستمتاع بما بات من لحظات في باب المنصرم الذي يستحيل عيشه من جديد. وتناول المقال عدة نقاط، تطرقت النقطة الأولى الى الذات والطفولة "محاولة العيش"، حيث انه بالرغم من قصر النص السردى "الحمودى " فانه يحتمل من الزخم الانفعالى والشعوري ما يتسع لملء اضعاف مضاعفه من الكراريس من حجمه بحكم ما يستضمره من منعطفات شاقه عاشتها الذات، ابان طفولة ملتهبة وظروف اجتماعية وتاريخية مشتعلة مما جعل شخصيه السارد "الطفل " لا تستمع بطفولتها آنذاك. وركزت النقطة الثانية على الدفء السلالي. وكشفت النقطة الثالثة عن ذكريات الحومة الحلوة. وتصدت النقطة الرابعة الى حروب ممزقة. واختتم المقال بالإشارة الى أن قوة الصمود في وجه العواصف الذي ابدته الهوية اليمنية بالرغم من الهبات القوية التي هززت اركان الهيكل العام للنظام السوسيو ثقافى في مرحله حساسة ليس فقط على المستوى الذات الساردة "الطفل" بل أيضا على مستوى الهوية الجمعية حيث تهتز البنيه الثقافية والاجتماعية والنفسية التي تتوالد في شكل احباطات وتمزقات سيكولوجية بل تؤثر على السير العام للتنمية البشرية في اليمن. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.